على عكس سابقيه لم يزر الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي المغرب طيلة فترة حكمه للبلاد، فيما تميز عهده بالمقابل بالتقارب مع نظام الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة.
تخصص الصحافة الجزائرية حيزا مهما منصفحاتها للحديث عن الأحداث التي شهدتها مدينة العيون يوم 19 يوليوز عقب فوز المنتخب الجزائري بلقب كأس إفريقيا للأمم، في المقابل تتجاهل الحديث عن المسيرات التي خرجت ابتهاجا بفوز محاربي الصحراء في باقي المدن المغربية.
دعا نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي إلى تنظيم وقفات على جانبي الحدود المغربية والجزائرية، من أجل الضغط على المسؤولين لوضع حد لإغلاق الحدود البرية المستمر منذ سنة 1994.