في كتابه "مذكرات دبلوماسي عن العلاقات المغربية-الموريتانية"، كشف السفير المغربي قاسم زهيري النقاب عن فصل من فصول دعم المغرب لجبهة التحرير الوطني الجزائرية في إفريقيا. هذا الجزء من التاريخ المعاصر بين البلدين يتناقض مع علاقاتهما اليوم.
أثار الاعلامي الجزائري مهدي غزار، الذي يشارك في برنامج "Les Grandes Gueules" على القناة الفرنسية RMC، موجة من الانتقادات بعد أن أطلق مؤخراً هجوماً لاذعاً ضد المغرب. خلال ظهوره في برنامج على القناة العامة الجزائرية AL24 News، أطلق غزار العديد من المعلومات الزائفة، وخاصة حول دور المستشار
تمر اليوم ثلاثون عاما على قرار الجزائر إغلاق حدودها مع المغرب، ضمن أزمة مزمنة في العلاقات بلغت ذروتها بقطيعة دبلوماسية وباتت تُنذر بالأسوأ. فماذا كانت تأثيراتها على الجيل الجديد في البلدين؟
في مثل هذا اليوم من سنة 1994، شهد فندق "أطلس أسني" بمدينة مراكش تفجيرا إرهابيا استهدف السياح الأجانب المتواجدين فيه، وكشفت التحقيقات تورط مسلحين فرنسيين من أصول جزائرية ومغربية في الاعتداء. واتهم المغرب حينها المخابرات الجزائرية بالوقوف وراء الحادث.
بعدما نجح الحسن الثاني في إبقاء أمر تخطيطه للمسيرة الخضراء بعيدا عن أعين المخابرات الأمريكية، أثارت أوامره المفاجئة للمشاركين في 9 نونبر 1975 بالعودة اهتمام وكالة المخابرات الأمريكية، مستبعدة أن يغامر الحسن الثاني بخسارة "هيبته الشخصية" وتقديم تنازلات للإسبان.