قال الجزائري أحمد ميزاب رئيس اللجنة الجزائرية الإفريقية للسلم والمصالحة، في حوار مع جريدة "البلاد" الجزائرية، إن المغرب غير معني بالمفاوضات بين أطراف الأزمة الليبية، رغم أنها تدور على أرض مغربية.
بعد الاعلان عن تقدم في المفاوضات التي تحتضنها المغرب بين الفرقاء الليبيين، قال وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، يوم أمس الأحد، إن بلاده ستستضيف حوارا يوم غد الثلاثاء بين مجموعة من الفرقاء الليبيين في اطار المساعي لحل النزاع القائم في ليبيا.
شدد وزير المالية الجزائري محمد جلاب على منع ارتداء الحجاب من قبل موظفات الجمارك في حين انتقد وزير الشؤون الدينية محمد عيسى قرار إدارة الجمارك، معتبرا إياه "لاغيا".
بالتزامن مع انطلاق أولى جلسات الحوار الليبي بالمغرب نهار اليوم الخميس، قال مسؤول جزائري سابق، في تصريح لجريدة جزائرية، إن انتهاء الأزمة الليبية رهين بنجاح مساعي الجزائر، ورفع المغرب يده عن الملف الليبي.
استضافت قناة "روسيا اليوم" في برنامج " رحلة في الذاكرة" يوم أمس، السياسي المغربي والقيادي السابق في جيش التحرير، محمد بن سعيد آيت يدر، الذي تحدث عن الوضع المغربي منذ سنوات الستينات، كما تحدث عن رغبة الجزائر في إسقاط النظام المغربي.
ضاعفت جبهة البوليساريو الانفصالية، من تواجدها مليشياتها قرب الجدار العازل، فيما تعكف قيادته العسكرية على عقد اللقاءات قبل أيام من انطلاق أشغال منتدى "كرانس مونتانا" في مدينة الداخلة.
قال السفير المغربي بمصر، سعد العلمي، في حوار مع صحيفة "الشروق" المصرية، نشرته على موقعها الإلكتروني صباح اليوم، إن الجزائر تريد من وراء دعم جبهة البوليساريو الانفصالية، الحصول على منفذ على المحيط الأطلسي.
ذكرت جريدة "النهار" الجزائرية، عبر موقعها الإلكتروني، أن الجامعة الملكية المغربية للدراجات، رفعت شكوى رسمية للاتحاد الدولي للدراجات، تعترض فيها على مشاركة "البوليساريو" في طواف الجزائر للدراجات.
قال قياديون في حزب العدالة والبناء الليبي، الذي يعتبر حزبا إسلاميا تابعا لجماعة الإخوان المسلمين، إنهم يفضلون الرعاية الجزائرية للحوار بين الفرقاء الليبيين، بدل المغرب.
دعا مصطفى برّاف رئيس اللّجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، في حوار مع صحيفة "الخبر" الجزائرية، نشرته في موقعها الإلكتروني نهار اليوم، إلى التقدم بملف مشترك بين المغرب والجزائر وتونس من أجل احتضان نهائيات كأس العالم.
chargement...
المقالات الأكثر...
