القائمة

أخبار

أرشيف الموساد: هكذا سمح الحسن الثاني للمخابرات الاسرائيلية بالتجسس على القمة العربية مقابل المساعدة في تصفية بنبركة

كشفت صحيفة "يدعوت أحرنوت" الواسعة الانتشار في إسرائيل في تقرير نشرته  صباح اليوم الجمعة، سماح الملك الراحل الحسن الثاني للمخبرات الاسرائيلية الموساد، بالتجسس على قمة عربية أقيمت في الرباط سنة 1965، مقابل مساعدته في التخلص من المعارض المهدي بنبركة.

نشر
أرشيف: القمة العربية
مدة القراءة: 2'

وجاء في تقرير الجريدة الاسرائيلية أنه بعد مرور ستين عامًا بالتمام والكمال على القمّة العربيّة، سمحت الرقابة العسكريّة الإسرائيليّة بنشر التفاصيل الكاملة عن العلاقات السريّة بين الموساد والمغرب.

وقالت إن الملك الراحل الحسن الثاني سمح للموساد الاسرائيلي بإقامة فرع له في المغرب بالتزامن مع القمة العربية التي عقدت في العاصمة الرباط سنة 1965، بل وأمر بتخصيص جناحٍ كامل من الفندق الذي عُقدت فيه القمّة لرجال الموساد الإسرائيليّ، لكي يتمكّنوا من توثيق وقائع المؤتمر، وذلك على خلفية طلب المغرب من إسرائيل تقديم المساعدة في تصفية المعارض المغربي المهدي بنبركة.

وحسب ذات المصدر فقد أمر الحسن الثاني قبيل انعقاد القمة العربية، بإلغاء الخطة، خشية اكتشاف أمر تواجد رئيس الموساد، مئير عميت ورجاله في الفندق.

وكشف مئير عميت للجريدة الاسرائيلية، أن الموساد الذي كان يترأسه رغم أنه لم يحضر جلسات القمة العربية إلا أنه حصل على جميع المعلومات والوثائق والمستندات والخطابات التي أُلقيت في المؤتمر، مضيفا أن القضية الأكثر خطورة والتي كُشف النقاب عنها، كانت تتعلّق باستعدادات الجيوش العربيّة لمحاربة إسرائيل.

وقال "عندما حصلنا على الوثائق تبينّ لنا أنّ جميع قادة الجيوش العربيّة أكّدوا خلال إلقائهم لكلماتهم في المؤتمر على أنّ الجيوش العربيّة ما زالت بعيدة عن أنْ تكون جاهزةً ومُستعدّةً لخوض الحرب ضدّ إسرائيل"، وعلق على هذه الوثائق بالقول "كانت بالنسبة لإسرائيل أكبر كنز إستراتيجيّ".

وبحسب الجريدة ذاتها فقد كانت هذه المعلومات السبب الرئيسيّ في اتخاذ إسرائيل القرار بشنّ الحرب على الدول العربيّة في يونيو من العام 1967 وإلحاق الهزيمة بالجيوش العربية، واحتلال ما تبقى من فلسطين والجولان السوري وسيناء المصرية.

وحسب التقرير ذاته فقد قدم المغرب لغالي والنفيس للموساد الإسرائيليّ بهدف الحصول على مساعدته في تصفية المعارض المهدي بن بركة.

وأكد التقرير أن الموساد قدم المساعدة للمغاربة، وقام بتزويد عناصر المخابرات المغربيّة، الذين قتلوا بنبركة في 29 أكتوبر 1965 بجوازاتٍ سفرٍ مزيفّةٍ، وبعد أنْ دفنوا جثته في إحدى حدائق باريس، قدم الموساد لهم مادة كيميائيّة، تؤدّي إلى إتلاف الجثّة بسرعةٍ قصوى.

عن موقع رأي اليوم بتصرف

اشاعات اعداء العرب
الكاتب : gamal19
التاريخ : في 25 مارس 2015 على 18h43
مند متى كا نت اسرائيل تحب الخير للعرب والدليل على دالك ما يجري في البلدان العربية لقد اشعلوها في بلدان المغرب العربي و لم يبقى لهم الا المملكة المغربية وعليه يجب علينا ان نكون واعين حتى نفوت الفرصةعلي اعداء الامة العربية .ان اسرائيل و اتباعها مثل امريكا وبعض دول الغرب جبناء. بمثل هده الدعيا ت الكا دبة استطاعوا ان يفرقو بين ابناء الوطن الواحد. اما الزعيم جمال عبد النا صر رحمه الله كان وطنيا مخلصا لعروبته رغم اخطا ئه السيا سية
اليهود عبر التاريخ
الكاتب : سراج الدين
التاريخ : في 23 مارس 2015 على 13h43
اليهود عبر التاريخ عرفوا بالكذب , والتزوير , وإشعال الفتن ,
وإفساد الديانات , ولاتزال حالهم هي الحال المعروفة , فقد زوروا
نحو مائة ألف نسخة من القرآن الكريم في السنوات الماضية ,
وتنبه السادة العلماء للأمرفجمع ما زوروه , ولقد زوروا الإنجيل من
قبل , وبدلوا وغيروا فيه , لذلك حمل "ربنابا " علىهم , ومن
بينهم صديقه بولس , ففضح أسرارهم , وكتب إنجيله الذي يروي
ما جاء به السيد المسيح عليه السلام بأمانة , وأنه أخبر بأن
الشيطان سيدفع بالبعض لتزوير كلامه , وادعاء ان المسيح
ابن الله , تعالى عن ذلك علوا كبيرا , ولقد تهكم بعضهم مؤخرا
على السيد المسيح عليه السلام , لقلة أدبهم , ووسوء أخلاقهم ,
فلا يغتر أحد بكلامهم , إنهم خبثاء , وإن كان منهم قلة قد
عرفوا الحقيقة ورجعوا الى الصواب , ولقد أسلم منهم الكثير
وبينوا خدعهم ....
عبداللطيف سراج الدين
Hassan II : l'intélligence politique
الكاتب : Bou-RegRag
التاريخ : في 22 مارس 2015 على 15h31
Il n'y a pas une seule entrée pour saisir la réalité historique qui est par définition complexe. Des sources concordantes confirment que, lors de ce sommet arabe de 1965, le Roi Hassan II a tenté de sensibiliser les chefs d'États arabes présents sur une vérité simple : militairement les armées arabes ne pouvaient jamais faire le poids devant l'armée Israélienne, parce qu'il s'agira d'affronter indirectement les puissances militaires occidentales. Il conclut son argumentaire par une suggestion qui a fait sursauté plus d'un chef d'État arabe : proposer à Israël de faire partie de la ligue arabe. Deux années après, en 1967, Jamal Abdel Nasser, qui a traité Hassan II de traître à la cause arabe, et les armée arabes, ont été cruellement défait en six jours. Elle est la différence entre le réalisme politique et l'aventurisme politique du Nassérisme ou du Parti Baas.
استغلال التقاعد لاستمرار تلغيم الغرب
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 21 مارس 2015 على 10h24
لقد اصبح التدييق واشعال الفتنة في المغرب والمس من سمعته مصدر عيش للكثير من انتهازي العالم
فالمغرب كانت له القوى والعصا السحرية للتحكم في العالم الشرقي والغربي انه اكبر من اميركا وروسيا في تلك الوقت وحرتهما الباردة
هناك الضغط والفتنة التي تريد المصاد ومن يمولها لحرق ما تبقى من ديار الاسلام والفتهم
بعد تصريح يتنياهو بعدم السماح لدولة فيلسطين بان تنشئ ها هو الدور الاول من تفكيك العرب حتى لا يطاالب احد ولا يساند احد فكل الدول العربية قد عمل على تفكيكها بالقول الطاذب الملغوم
ابن بركة لم يكن معارضا مغربيا فقطط لان فرنسا كانت مقرا للعدد منهم وقد دخلوا الى المغرب وهذا ما يبين ان اعداء بن بركة اكبر من المغرب وان من يريد تهمة الحسى الثاني والنغرب يستغل بن بركة للنيل من المغرب
على المصاد المتقاعدين ان يبحث عن مورد عيش بدل المغرب او فتنة العرب بصفة عامة انه عمل ثاني من استرتتجية الموصاد المدمرة للعرب ===حتى تقاعدهم يستغل لتدمير العرب والفلسطنيين بالفتن والقول الملغم فلا حول ولا قوة الا بالله من شر ما خلق