دعا الملك محمد السادس في رسالة وجهها إلى كافة الفاعلين والمشاركين في أشغال المنتدى البرلماني الدولي الثالث للعدالة الاجتماعية، إلى المساهمة بأفكارهم وآرائهم، بكل حرية حول النموذج التنموي الجديد للبلاد.
في نفس اليوم الذي اجتمع فيه مهنيو الصيد الإسبان مع نظرائهم المغاربة في مدينة الداخلة، من أجل المطالبة بتجديد اتفاق الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي، اجتمع أيضا منتجو الطماطم في فرنسا وإسبانيا وإيطاليا للمطالبة بالحد من "غزو" الطماطم المغربية للأسواق الأوروبية.
دعت حركة الموقاومة الإسلامية حماس، في بيان لها أصدرته يوم الجمعة الماضي الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس إلى "التدخل الفوري والعاجل لمنع استمرار انتهاكات حكومة العدو التي تستهدف تهويد القدس وتغيير معالمها السكانية والعمرانية". كما دعت الحركة الفلسطينية الجامعة العربية
قال محمد بنعيسى، مدير مرصد الشمال لحقوق الإنسان في تصريح لوكالة الأناضول التركية، يوم أمس الأحد إن المغرب سجل أول عملية إنقاذ لمهاجرين غير شرعيين من أقلية الروهنغيا المسلمة من ميانمار. وتابع أن البحرية المغربية أنقذت أمس السبت، 5 مواطنين من ميانمار، كانوا على متن أحد
لم تنظر جبهة البوليساريو بعين الرضى للخطاب الأول لرئيس جنوب إفريقيا الجديد سيريل رامافوسا، حيث تجنب الخوض في نزاع الصحراء، مقابل تركيزه على المشاكل الداخلية.
لقيت 6 عاملات بطنجة مصرعهن، فيما أصيب ثمانية أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة، في حادث اصطدام حافلة صغيرة لنقل العمال بقطار مخصص لنقل السلع، صباح اليوم السبت. وعلاقة بالموضوع ذكر بلاغ للديوان الملكي أن الملك محمد السادس بعث برسائل تعازي ومواساة إلى أسر ضحايا الحادث، وقرر
لم تنته الطموحات السياسية لمحمد حصاد بإقالته من الحكومة، وبات يفكر في تولي منصب الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، خلفا لمحند العنصر الذي أعلن في العديد من المناسبات أنه لن يترشح لقيادة الحزب من جديد.
بعد الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال نهاية الأسبوع الماضي إلى الجهة الشرقية، اجتمع والي الجهة مع نشطاء من الحراك المحلي بمدينة جرادة، وقدم لهم العديد من الوعود للنهوض بأوضاع المدينة، وهو ما جعل البعض يطالب بالتوقف عن الاحتجاج ومنح فرصة للسلطات،
بعث الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة رسائل إلى قادة دول المغرب العربي بمناسبة حلول الذكرى الـ29 لتأسيس اتحاد المغرب العربي الموافقة لـ 17 فبراير، أكد فيها تمسك بلاده "الثابت بهذه المنظمة المغاربية باعتبارها خيارا إستراتيجيا ومطلبا شعبيا". وجاء في رسالة الرئيس الجزائري
يواصل حزب بوديموس اليساري الإسباني مهاجمة المغرب، فبعد قضية الصحراء وحراك الريف، اختار هذه المرة فتح جبهة التنقيب عن النفط في المياه المحاذية لجزر الكناري.