دعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في بلاغ لها المغرب والجزائر إلى توفير العبور والدخول العاجل والآمن للاجئين السوريين الذين تقطعت بهم السبل ويتواجدون في ظروف صعبة على الحدود. وأعربت المفوضية عن قلقها الشديد إزاء "تدهور أوضاع هذه الفئة من اللاجئين السوريين
أقدم المستشار الجماعي بالمجلس البلدي للفنيدق، محمد يونس، على تقديم استقالته لرئيس المجلس، وذلك على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها مدينة الحسيمة والمناطق المجاورة لها منذ عدة أشهر. وقال المستشار الجماعي في رسالة استقالته "أحيطكم علما كوني استقيل نهائية من عضوتي بالمجلس
أبدى الناخب الوطني هيرفي رونار استياءه من تكرار سؤاله عن سبب عدم تلبية لاعب فريق أياكس أمستردام الهولندي حكيم زياش لدعوته، من أجل المشاركة في المباراة الودية ضد المنتخب الهولندي. وقال رونار بحسب ما نقل موقع "كورة" "إنه السؤال الذي يتكرر كل مرة، أنا دعوته وهو رفض الحضور لذلك
سيكون المغرب وإسرائيل أبرز الحاضرين في القمة 51 لمجموعة سيدياو، التي ستحتضنها العاصمة الليبيرية منروفيا في الرابع من شهر يونيو المقبل. وتحدثت صحيفة "جورزاليم بوست" الإسرائيلية عن إمكانية عقد لقاء بين رئيس وزراء الدولة العربية بنيامين نتانياهو والملك محمد السادس.
شهدت مدينة الحسيمة يوم أمس الثلاثاء مباشرة بعد صلاة التراويح تنظيم مسيرة حاشدة، احتجاجا على الاعتقالات التي طالت نشطاء الحراك. ورفع المحتجون خلال هذه المسيرة التي عرفت مشاركة والدي الناشط البارز ناصر الزفزافي الذي تم اعتقاله يوم الإثنين الماضي، صورا لهذا الأخير، ورددوا
في محاولة للتهرب من مسؤوليته في فشل جبهة البوليساريو في التعامل مع أزمة الكركرات، أرجع زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي بحسب ما تظهر "وثيقة سرية" تم تسريبها للصحافة، السبب إلى سلفه محمد عبد العزيز ومفاوضي جبهة البوليساريو حول اتفاق وقف إطلاق النار سنة 1991. والغريب أن هذا
بعد اعتقال ناصر الزفزافي القيادي البارز في حراك الريف، خرج العديد من النواب عن صمتهم ووجهوا أسئلة كتابية إلى كل من وزير الثقافة والاتصال ووزير حقوق الإنسان ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية.
بعد ساعات من الإعلان عن اعتقال القيادي البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي، أعلن الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة، إلياس العماري، عن تنظيم مناظرة وطنية حول الاحتجاجات التي تشهدها منطقة الريف.
وجه النائب البرلماني عن فدرالية اليسار عمر بلافريج سؤالا كتابيا إلى وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية، أحمد التوفيق حول "اقحام السياسة داخل الأماكن المخصصة للعبادة". وجاء في السؤال "ألا تظنون أن ما وقع يوم الجمعة 26 ماي 2017 في أحد المساجد بمدينة الحسيمة ، يدفعنا إلى إعادة النظر
حملت الكتابات الإقليمية لثلاثة أحزاب سياسية بالحسيمة، في بلاغ مشترك مسؤولية ما حدث في الريف نهاية الأسبوع الماضي، إلى وزارة الداخلية، بعدما استعانت بالمساجد لتمرير رسائل تضرب في حراك الريف على حد قولها.