ترددت في الآونة الأخيرة إلى حد لم يعد من الممكن التغاضي عنه الاتهامات الأخلاقية الخطيرة، المبطنة حينا والمعلن عنها حينا آخر، للفتيات وللنساء المغربيات خارج وداخل بلادهن. فما حقيقة هذه الاتهامات للمرأة المغربية؟ وهل هذه حال تخص المرأة المغربية من دون سائر نساء المنطقة
أولا أريد أن أوضح السيد أجبالي مدير مجلس الجالية المغربية بالخارج يبدو أنه نسي أن المجلس جاء في إطار العناية الخاصة التي يوليها جلالة الملك محمد السادس للجالية المغربية بالخارج ولهيئاتهم المدنية .
ثلاثة عشر سنة بعد تولي محمد السادس العرش, سبع سنوات بعد تقرير هياة الانصاف و المصالحة, احوال حقوق الانسان بالمغرب لم تتغير : متابعة ناشطين, محاكمتهم و سجنهم من اجل ارائهم, صحفيون مسجونون و منفيون, محاكمات غير عادلة, تدخلات عنيفة للشرطة, خصوصا في وجه متظاهرين سلميين, عدالة لا
ترى ما مكانة الأمازيغية في التعليم في شمال افريقيا، وماهي العراقيل والصعوبات التي تعترض سير هذه اللغة التي ارادها الله ان تكون غريبة في أرضها.
علاقة عجيبة تلك التي جمعت و تجمع عبد الإله بنكيران بربطة العنق، فقد كان رافضا لوضعا طوال سنين طويلة.. مما جعله مثالا على التواضع و الشعبية و هو ما افتقده جل السياسيين المغاربة، هته العلاقة شكلت قبل مدة ليست بالبعيدة موضوعا للنقاش فوق اغلب الموائد المغربية.. فمن منا لم
يتعرض مواطنوا مدينة بوعرفة لأضرار كبيرة وخاصة المواطنين المقيمين بالخارج الذين كلفوا محامون أن يقوموا بتمثيلهم ورغم ذالك يطلب منهم الحضور إلى الجلسات مما يتعذر لهم الحضور وذالك لأسباب العمل التي لا تسمح لهم من جهة، ومن جهة أخرى إنهم ممثلون من طرف محامي الذي ينوب عنهم في كل
الفرق بين الدريات نتاع زمان والدريات نتاع هاد الوقت... واحد الدرية كاتضسر على واحد الدري...هذا ما أصبحت تجود به مخيلة بعض الكوميديين في برنامج كوميديا، فهذا يتحدث عن قلة حياء بعض الفتيات وآخر يقارن بين فتاة المغرب وفتاة الدول الغربية والبعض الآخر يسخر من جمالها وانوثتها.
منذ ما يقارب قرنا و نصف، و البروليتاريا العالمية تخرج إلى الشوارع في الأول من ماي من كل سنة مجسدة شعارها الأممي "يا عمال العالم اتحدوا … !"
أصبح من السهل على ساكنة العاصمة الإسماعيلية التنبؤ بأي زيارة ملكية للمدينة ،بفضل العديد من المؤشرات التي دأب القائمون على الشأن المحلي تقديمها.
لأول مرة في تاريخ الجالية المغربية بالنمسا عامة و بمدينة إنزبروك خاصة و بمبادرة من السيدة محاسين التازي و دعم لامشروط من مغاربة هذه المدينة و فعاليات سياسية و حقوقية نمساوية و جمعيات مهاجرين مختلفة، نُظمت يوم السبت 21 أبريل 2012 وقفة ملتزمة واعية و مسؤولة ضد محاولات التهميش