"الحياة التي لا تُعرف إلا بضد الموت، ليست حياة" محمود درويش ما بال حكومة بن كيران كلما كلما طالبناها بحرية أكبر، فتح علينا أعضاؤها سيرة العهد القديم وحكاياته السوداء التي يشيب لها الأطفال وهم لم يبلغوا سن الفطام، كما لو أنه يجب علينا أن نخشى من سجن أكبر، لأنه ليس لديهم ما
لا يمكن الحديث عن عدم استقلال القضاء دون الحديث عن أعطابه والتي أضحت كثيرة في ظل استمرار تطبيق القانون بطريقة وكيفية لا تنسجم مع القوانين القديمة ، رغم أن للقانون القديم أصالة ومصداقية إذا ما استحضرنا مقاصده ومؤسسيه وعلاقته مع باقي العلوم علاوة على الأهداف والنتائج التي
… خلفتهم ملوك. هذا ما حدث ليلة الاثنين الثامن والعشرين من يناير الجاري في هولندا عندما أعلنت الملكة بياتريكس تنحيها عن العرش لصالح ولي عهدها وليم أليكساندر. تأخرت كثيرا في نظر البعض، وكان عليها أن تفعل ذلك حينما بلغت سن التقاعد القانوني قبل سنوات. أكثر من سبعة ملايين
وكأن شيئا لم يكن .. حكمت المحكمة ببراءة المتهم وطوي الملف وانتهت الحكاية، ولتشرب الضحية البحر الذي كانت تتأمل زرقته ذات مساء رومانسي رفقة مغتصبها ممثل الشعب، والنائب المحترم الذي يشرع للشعب القوانين التي تدين بنات الشعب وتخلي سبيل المغتصبين..
الأمازيع لم يكتبوا تاريخهم، وتظل وجهة نظرهم غائبة في الروايات والكتابات التي تناولت تاريخ شمال إفريقيا منذ العصر القديم إلى الزمن الراهن. هذا هو العامل الكبير الذي أفضى إلى تحريف الحقائق وتعميم المغالطات حول العديد من الوقائع والمجريات، وحول مساهمات الأمازيغ ووجودهم
شن عضو ’مجلس الجالية المغربية بالخارج‘ عبدو المنبهي هجوما لاذعا على رئيس المجلس وحمله مسؤولية الشلل الذي تعرفه هذه المؤسسة التي أصبحت في نظره فاشلة وميتة. "أنا من الآن أعتبر نفسي مستقيلا من المجلس وأطالب بالمحاسبة".
استطاع حزب العدالة والتنمية التركي أن ينجح في إيقاف عرض المسلسل التركي "القرن العظيم" الذي سمّي بالعربية “حريم السلطان”، والذي يعدّ أضخم إنتاج تلفزيوني تركي على الإطلاق، كما صادف نجاحا منقطع النظير سواء على مستوى نسبة المشاهدة المرتفعة أو المداخيل الخيالية التي
كعادته كل سنة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، ألقى وزير الأوقاف أحمد التوفيق ليلة الأربعاء 23 يناير 2013 كلمة قصيرة أمام الملك محمد السادس في نهاية الحفل الديني الرسمي الذي شهده أحد مساجد الرباط. (تابع التسجيل المصور هنا الدقيقة 27 و ما بعدها )
أصبح لا فتا هذه الأيام بروز دعوات عنصرية مقيتة تهدد النسيج الاجتماعي المغربي بالتمزق.هذه الدعوات الهدامة يتزعمها بعض رموز التطرف الأمازيغي في المغرب. من حاملي الفكر الاديني، و فاقدي الهوية الوطنية،و هم يختبئون وراء زيف الدفاع عن الأمازيغ في المغرب. لكنهم في واقع الأمر
من يغير العالم ،هل الأتباع أم المتمردون ؟ .. ومن يغني الفكر الانساني، هل الشك أم الايمان المطلق بالمقدسات ؟.. من يسقط الاستبداد ،هل الثائرون أم المهادنون ؟ من يحارب المنكر ، هل الجهر بالحق أم أضعف الايمان ؟.. ومن يرسم الحرية ،هل علامات الاستفهام أم نقط النهاية ؟؟...