بعد أن سبق أن اتهمت المغرب بممارسة التطهير الديني، عادت منظمة متخصصة في رصد أوضاع اتباع الديانة المسيحية في العالم، لتشير إلى أن المغاربة أصبحوا أكثر تقبلا للمسيحيين بينهم، مؤكدة أن أكثر من 7000 مغربي تحولوا إلى المسيحية في الوقت الذي حول بعضهم بيوته إلى كنائس من أجل
ذكرت صحيفة "البلاد" الجزائرية أن القضاء الجزائري أصدر مذكرة توقيف في حق مواطن مغربي يقيم بمدينة وجدة، للاشتباه بتورطه في الإتجار في المخدرات، والوقوف وراء عملية تهريب 220 كلغ من المخدرات، نجحت السلطات الجزائرية في إحباطها، واعتقلت جزائريين بعدما ثبت تورطهما. وحسب ذات
كشف وزير الدفاع الجزائري الأسبق، الجنرال المتقاعد خالد نزار، في حوار مع جريدة "الشروق" الجزائرية، عن تفاصيل لقاء جمعه بالملك الراحل الحسن الثاني سنة 1993.
ليس من الظلم أو المبالغة القول إن كثيرا من الذين يتحكمون في مصير الجزائر قوم مصابون بالانفصام السياسي وربما الشخصي. هناك حالة إفلاس قادت إلى نوع من الفاحشة تتمثل في الاتجاه نحو منع الجزائريين المقيمين في الخارج ومزدوجي الجنسية منهم من تولي مناصب سياسية وقيادية في
قالت وزارة الداخلية في بلاغ لها نهار اليوم، إن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني تمكن بتاريخ 17 و18/01/2016، من إيقاف ثلاثة عناصر متطرفة ينشطون بمدينة طنجة، موالين لما يسمى بتنظيم "الدولة الإسلامية" الإرهابي. وأضافت الداخلية أن
رفعت عائلة المغربية الأصل والفرنسية الجنسية حسناء آيت بولحسن، التي لقيت حتفها في المداهمة التي قامت بها الشرطة الفرنسية، يوم 18 نونبر لشقة في ضاحية ساندوني، (رفعت) شكاية ضد مجهول، مؤكدة أن ابنتها ضحية للإرهاب ولم تكن متورطة في هجمات باريس.
تحدث مقربون من الصحافية المغربية ليلى علوي، التي لقيت حتفها في الهجوم الارهابي على فندق بعاصمة بوركينافاصو، عن رفض الخارجية الفرنسية السماح لها بالانتقال إلى باريس من أجل العلاج.
القابلية للتغيير (والتغير أيضا) تتأتى من المقدرة على ذلك، ومن الاستطاعة لإدراكه، ومن التوق إليه والتحمس لتجسيده، أيا ما تكن المعوقات والمثبطات. إنها، بهذا الشكل أو ذاك، تطلع لإدراك مبتغى ما (مبتغى التغيير في هذه الحالة)، يجند الفرد كما الجماعة بموجبه، قدراتهما على
صنف مؤشر بلومبرج للابتكار 2016، الذي صدر يوم أمس (الثلاثاء) المغرب في المرتبة 48 عالميا، من أصل 50 دولة شملها التصنيف.
تسببت التعيينات التي وقع عليها محمد عبد العزيز زعيم البوليساريو في المؤتمر 14 للجبهة، في انقلاب تنظيمي بالرابوني مقر الأمانة الوطنية، بعدما رفع وزراء وسفراء الدولة الوهمية راية العصيان، إذ رفض مثلا الانفصاليين في الجزائر وجنوب إفريقيا العودة إلى تندوف بعد تغييرهما،