بعد مرور أسابيع على جريمة مقتل الشائحتين الاسكندنافيتين في منطقة أمليل ضواحي مراكش، لا زال الحادث يلقي بضلاله على الرأي العام في كل من النرويج والدانمارك، فبعد مطالبة رئيسة الوزراء النرويجية وعائلة الضحيتين بعدم مشاركة شريط فيديو الجريمة، أفادت مواقع إعلامية دنماركية أن
مع بدأ التحقيقات مع الموقوفين على خلفية جريمة إمليل التي راح ضحيتها سائحتين اسكندنافيتين، كشفت صحيفة إلموندو الإسبانية العديد من المعطيات عن المواطن السويسري-الإسباني المعتقل على خلفية الحادث، على لسان والدته وعدد من أصدقائه.