سمح خروج بابلو إغليسياس من الحكومة الإسبانية للرباط ومدريد باستئناف الاجتماعات على مستوى الوزراء في أفق تنظيم الاجتماع رفيع المستوى المؤجل بسبب "الأزمة الصحية". لكن بعد عقد اجتماعين، توقف سلسلة المباحثات بين مسؤولي البلدين، عقب استقبال زعيم البوليساريو، إبراهيم غالي
بعد مرور أربع سنوات على وقوف الدبلوماسية المغربية مع إسبانيا ضد استقلال إقليم كاتالونيا، قامت حكومة بيدرو سانشيز باستقبال زعيم البوليساريو إبراهيم غالي دون إخبار الرباط.
بعد أن كشفت مجلة جون أفريك عن دخول إبراهيم غالي إلى المستشفى في إسبانيا، اضطرت جبهة البوليساريو إلى الرد بثلاث روايات متناقضة.