يخفي فنجان القهوة الذي تحرص على احتسائه كل صباح العديد من الأسرار، فبسببه افترق علماء الدين إلى قسمين، وبسببه أصدر سلطان عثماني أوامر بشنق كل من يتجرأ على شربه. إليكم الجدل الذي أثير حول المعشوقة السمراء في المغرب والذي وصل إلى حدود القرن التاسع عشر.
مع نهاية القرن التاسع عشر، أبدى مجموعة من رجال الدين الاسبان اهتمامهم بتعلم اللغة الريفية بالمغرب، وكان من بينهم الكاهن بيدرو هيلاريون ساريوناندا، وذلك بعد زيارته للمغرب من أجل مهمة إفريقية، وخلال إقامته التي استمرت في المملكة لمدة 20 سنة، كتب ساريوناندا، كتاب نحو خاص
تمت ترجمت القرآن من العربية إلى الإنجليزية لأول مرة من طرف محامي بريطاني سنة 1733، وصاحبها بملاحظات وتفسيرا لأخلاق المسلمين وقوانينهم.
بعد زيارته للمغرب، قرر المحامي البريطاني ويليام هنري كويليام، اعتناق الديانة الإسلامية في القرن 19، وأنشأ بعد ذلك أول مسجد في مدينة ليفربول، وهو المسجد الذي يعتبر الأقدم في بريطانيا، كما كان له الفضل في اعتناق حوالي 600 شخص من أصل إنجليزي الديانة الإسلامية.
نقلت صحيفة نيويورك تايمز تفاصيل دراسة حديثة، تتحدث عن احتمال أن يكون الأمازيغ المنحدرين من شمال إفريقيا ضمن المجموعة الرئيسية التي وصلت إلى جزر الكناري قبل ألف عام، وشكلت تركيبة السكان الأصليين في الجزر التي تقع في المحيط الأطلسي وتتبع لإسبانيا حاليا.
أجرى متحف ماري روز في مدينة بورتسماوث البريطانية بحثا استمر لمدة سنة، عن هياكل عظمية تعود لبحارة كانوا يشتغلون على متن سفينة "ماري روز"، وهي إحدى سفن الاسطول الإنكليزي الحربية في عهد الملك هنري الثامن و يبلغ طولها 134 قدمًا، مؤكدا أن هذه الهياكل تعود أصولها إلى بلدان شمال
حرصت الأحزاب المغربية بعد الاستقلال على الربط بين وحدة المغرب العربي والوحدة العربية، وكانت ترى أن وحدة البلدان المغاربية مجرد بداية لوحدة أكبر من المحيط إلى الخليج.
رغم أن الجزائر تدعي أنها ليست طرفا في نزاع الصحراء الغربية، وأن طرفي النزاع هما المغرب وجبهة البوليساريو، إلا أنها ومع بداية الألفية الثالثة قدمت مقترحا إلى الأمم المتحدة يقضي بتقسيم الصحراء الغربية بين المغرب وجبهة البوليساريو، وهو المقترح الذي عارضه المغرب بشدة.