في 19 أكتوبر 1958، استضاف المغرب الجائزة الكبرى لسباق السيارات، التي تُعدّ حدثًا بارزًا جاء بعد عامين من استقلاله، حيث أرادت المملكة من خلال هذا الحدث الاحتفال بدخولها عصرا جديدا، واستغلال الفرصة لتعزيز مكانة مدينة الدار البيضاء على الساحة الدولية.
في شهر يوليوز من سنة 1909، تدخلت الجيش الإسباني من أجل قمع احتجاج سكان منطقة كتالونيا الذين خرجوا للاحتجاج على إرسال أبنائهم إلى الريف المغربي للمشاركة في الحرب ضد المقاومة.
بعد سنوات طويلة من تواجده بالمنفى، وقبل سنة واحدة من التوقيع على اتفاقية إكس ليبان التي حصل بموجبها المغرب على استقلاله، كان زعيم المقاومة الريفية في العقد الثالث من القرن العشرين محمد بن عبد الكريم الخطابي، يخطط لإشعال ثورة جديدة ضد المستعمر الإسباني والفرنسي من أجل
في 2 مارس من سنة 1956 انتهت رسميا الحماية الفرنسية على المغرب، وفي عهد محمد الخامس كان المغاربة يحتفلون باستقلال المغرب في هذا التاريخ، لكن مع اعتلاء الملك الحسن الثاني العرش سيتغير تاريخ احتفال المغاربة بعيد الاستقلال إلى 18 نونبر وهو التاريخ الذي لا زال معمولا به لحد الآن.
كشف رئيس الحكومة المعين عزيز أخنوش اليوم عن أن الأغلبية الحكومية ستتشكل من ثلاثة أحزاب هي التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال.
بعد جلاء القوات الفرنسية عن المغرب، بدأ الملك محمد الخامس يفكر في تأسيس جيش يحمي البلاد، وأسند المهمة لولي عهده الأمير مولاي الحسن.
في الوقت الذي قدمت فيه أحزاب الأغلبية مذكرات منفردة بخصوص نظرتها لإصلاح قانون الانتخابات، قدمت أحزاب المعارضة الرئيسية مذكرة مشتركة، اقترحت فيها إجراءات تحفيزية لدفع الشباب للمشاركة في العملية السياسة.