تم مساء الجمعة بمونريال إطلاع مشروع "جذور"، المخصص لدعم الأسر من أصل مغربي في وضعية صعبة في كيبيك بحضور عدة شخصيات، من بينهم على الخصوص القنصلة العامة للمغرب بمونريال، حبيبة الزموري، والنائبة الليبرالية والمساعدة البرلمانية لوزير الصحة والخدمات الاجتماعية بكيبيك، ماري
حذر وزير الداخلية الاسباني خورخي فرنانديز دياز، من أن تؤدي خطة العمل التي أعدها الاتحاد الأوروبي وتركيا بخصوص اللاجئين، إلى ظهور طرق بديلة للراغبين في الهجرة تمر أساسا عبر المغرب مما سيضع بلاده أمام مشكلة جديدة، خصوصا في ظل الأزمة الراهنة بين المغرب والاتحاد الأوروبي.
نشر المهعد الوطني الاسباني للإحصاء يوم الجمعة الماضي إحصائيات حول النمو الديمغرافي والهجرة في إسبانيا، وأظهرت الاحصائيات تراجعا في عدد المغاربة المقيمين بهذا البلد الأوروبي.
قال الشرقي الضريس، الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، نهار اليوم في ندوة أقيمت في العاصمة الرباط، تمحورت حول "السياسة الجديدة للهجرة بالمغرب"، إن المغرب سوى وضعية 65% من الطلبات التي تقدم بها مهاجرين غير شرعيين.