إن الأنظمة العربية التي تعاني من عدم استقرار أمني، أصبح ينذر بالتنامي مع مرور الأيام، تريد أن تعالج الخطاب الديني المتطرف (التكفيري) معالجة أمنية صرفا، رغم ظهور دلائل عديدة على عدم نجاعة هذا المسلك؛ بل إن المعالجة الأمنية الخالصة، لم تزد الأمر إلا استفحالا، بسبب ظهور تلك
يتساءل كثيرون عن الأسباب التي تجعل حزب العدالة والتنمية الذي يرأس الحكومة، يُصاب مع تياره الدّعوي بالسّعار كلما تعلق الأمر بحقوق النساء، في الوقت الذي تظل فيه التيارات الدينية الأخرى السلفية وتنظيم العدل الإحسان مستكينة هادئة، والمفارقة التي تدهش الناس هي أنهم يسمعون ليل
دعا صالح بن سليمان الوهيبي، الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي (هيئة إسلامية عالمية تعنى بقضايا الشباب) إلى توفير الإمكانات وفرص الحياة الكريمة للشباب المسلم، لكي لا يقعون ضحية استقطاب التيارات المتطرفة أو الإجرامية.