كشفت وسائل إعلام عالمية، أن المخابرات المغربية هي من أعلمت نظيرتها الفرنسية، بوجود مشتبه بهم في هجمات باريس الأخيرة التي أودت بحياة أكثر من 130 شخصا، على الأراضي الفرنسية.
بين بيروت وباريس، بَصم الإرهاب من جديد على توقيعٍ دمويٍ مرعب، نهاية الأسبوع الماضي، مخلفا عشرات الضحايا ومثلُهم من الجرحى، وعالما مصدوما من هول بشاعة القتل الأعمى الذي يصطاد الأبرياء. بين بيروت وباريس، بَصم الإرهاب من جديد على توقيعٍ دمويٍ مرعب، نهاية الأسبوع الماضي،
عبر رئيس اتحاد مساجد فرنسا محمد الموساوي، عن دعمه للقرار الذي تعتزم الحكومة الفرنسية اتخاذه، والقاضي بإغلاق المساجد المتشددة، وقال إن اي مكان للعبادة تبين أنه يمثل خطرا على فرنسا والفرنسيين، لا يستحق ان يصنف ضمن المساجد، التي هي مكان للسلم والصلاة والذكر.
تناقلت العديد من وسائل الإعلام المغربية، خبر قيام مهاجر مغربي الأصل بمنع انتحاري من الدخول إلى ملعب فرنسا بباريس أثناء المباراة التي جمعت المنتخب الفرنسي بنظيره الألماني، مما مكن من تجنب سقوط عشرات القتلى.
أعلنت سفارة الملكة المغربية بفرنسا، عن مقتل مواطن مغربي في الهجمات الإرهابية التي استهدفت العاصمة باريس ليلة الجمعة الماضية، فمن يكون هذا المغربي؟
بات شخص مغربي الأصل يحمل الجنسية البلجيكية يدعى عبد الحميد أباعود أبرز مطلوب في أوروبا، باعتباره المشتبه به الرئيس في التخطيط للهجمات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس ليلة الجمعة الماضية.
أعلنت وزارة الداخلية أن الخبرة العلمية المنجزة أثبتت أن المواد التي تم حجزها في ورشة داخل مبنى سكني بحي "مولاي بوعزة" بمدينة قصبة تادلة، على إثر إيقاف عنصر موالي لما يسمى ب"الدولة الإسلامية"، تدخل فعلا في نطاق صناعة المتفجرات وكانت ستستعمل من طرف المعني بالأمر في إطار
قضت غرفة الجنايات المكلفة بقضايا الإرهاب بملحقة مدينة سلا، بعشر سنوات سجنا نافذا على متهم جزائري، مع إبعاده عن التراب الوطني بعد قضائه المدة المحكوم بها، بعد متابعته بتهم تتعلق بتكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية.
ذكرت جريدة الشروق الجزائرية في موقعها الإلكتروني يوم أمس الاثنين، أن مجموعة من المغاربة قاموا مؤخرا باختطاف شاب جزائري في الثلاثين من العمر مقيما بمنطقة أولاد قدور الحدودية مع المغرب، وطالبوا سرته بفدية تبلغ 500 مليون سنتيم جزائري، مقابل الافراج عنه.