لازالت قضية القيادي العسكري في جبهة البوليساريو الذي فر من مخيمات تندوف تقض مضجع قيادة الجبهة الانفصالية، حيث أبدت استعدادها للصفح عنه في حال عودته إلى المخيمات، علما أنه تتهمه بالاستيلاء على 100 ألف دينار جزائري.
لازال أمر اختفاء قيادي عسكري رفيع المستوى في جبهة البوليساريو، يعمل في منطقة تفاريتي مسؤولا عن جمع المساعدات الدولية، محاطا بكثير من السرية في مخيمات تندوف. وبعد مرور حوالي عشرة أيام على اختفائه أشارت وسائل إعلام موريتانية إلى أنه يوجد فوق التراب الموريتاني.
تناقلت مواقع إخبارية موريتانية أن وفدا عسكريا إسبانيا يترأسه قائد الجيش زار الكويرة، الأمر الذي نفاه مصدر مطلع في تصريح لموقع يا بلادي.
تحدث الرئيس الموريتاني في حوار أجراه مع مجلة "جون أفريك" عن العلاقات المغربية الموريتانية، وقال إنها شهدت بعض الخمول في الماضي وأنها تتحسن، كما تحدث عن معارضيه الذين يعيشون في المغرب، وأكد أن خصمه الأول ولد بوعماتو غادر المملكة، فيما اتهم معارضه الآخر ولد الشافعي بربط