انتقدت التنظيمات المناهضة للتطبيع في المغرب، تطبيع المملكة لعلاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل، معلنة رفضها ربط إقامة علاقات مع إسرائيل، باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء.
سيرتبط المغرب بعلاقات دبلوماسية واقتصادية مع إسرائيل، بعد قطيعة دامت عقدين من الزمن. وسيتم تسيير رحلات جوية بينهما، كما ستجمعهما علاقات في المجال الاقتصادي والتكنولوجي.
في الوقت الذي أجمعت فيه كل المنظمات الفلسطينية على إدانة قرار المغرب تطبيع علاقاته مع إسرائيل، أشاد ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وملك البحرين بالخطوة المغربية.