يظل منشئ تمثال الأسد الشهير في إفران لغزا محيرا، حيث تتباين الروايات حول هويته بين أسير إيطالي، أو جندي من الفيلق الألماني أو الفرنسي، وبين النحات الفرنسي هنري جان مورو. وبينما تتعدد التكهنات، تشير الأبحاث إلى أن الفرنسي مورو هو الأوفر حظا ليكون صاحب هذا العمل الفني، حيث
أقدم طالب في جامعة الأخوين على محاولة الانتحار عبر شرب كمية كبيرة من الأدوية، في بث مباشر على صفحته في الفايسبوك، بسبب ما قال إنه "ظلم" تعرض له من قبل مسؤولي مدينة إفران.
في مبادرة لاقت استحسان الجميع، قررت جماعة إفران القيام بتوصيل جميع احتياجات وطلبات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والأمراض المزمنة. وأكد رئيس الجماعة ليابلاي أن هذه المبادرة تهدف إلى الحد من تفشي فيروس كورونا في الإقليمي الذي يتوفر على مستشفى إقليمي وحيد.
منظر طبيعي كئيب على بعد حوالي 15 كيلومترا من مدينة إفران. لا أثر لقطرة ماء واحدة في بحيرة ضاية عوا. الوضع مستمر على هذا الحال منذ عدة سنوات. لافتة "للبيع" في فندق "بحيرة ضاية عوا" تتصدر المشهد على وقع ركود النشاط السياحي وتأثير جفاف البحيرة على مداخيل السكان المحليين. هذا