بالتزامن مع الزيارة التي يقوم بها الملك محمد السادس إلى دول شرق القارة الإفريقية، عقد مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي اجتماعا في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا خصص لمناقشة نزاع الصحراء. وهو الاجتماع الذي بعثت رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي بخلاصاته إلى الجمعية
خلافا لباقي اللاجئين في العالم، لا يتمتع اللاجؤون الصحراويون الذين يتواجدون في مخيمات تندوف بالجزائر منذ أكثر من أربعين سنة، بحقهم في الحصول على بطاقة لاجئ التي تمنحهم هامشا أكبر من الحرية.
قالت جريدة "الشروق" الجزائرية المعروفة بقربها من دوائر صنع القرار في الجزائر، إن استقبال مصر لوفد من البوليساريو قبل أيام، يشكل "صفعة" للمغرب، وأن هذا التحرك المصري جاء في أعقاب الأزمة التي اندلعت مؤخرا بين الرياض والقاهرة.