شارك الممثل الفرنسي من أصل مغربي كريم السعيدي، في عدة أفلام إيطالية ومغربية وألمانية، كما اشتغل أيضا مع المخرجين ستيفن سبيلبرغ وعبد اللطيف كشيكش. يسترجع السعيدي خلال حديثه مع يابلادي ذكرياته الأولى في المجال السينمائي.
ترك الفقية المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يتولى رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذه المرة حربه ضد دعاة الحريات الفردية، وشن هجومه على فرنسا واتهمها بمعاداة الإسلام.
في سنة 1996، بدأ هشام سبيل دراسته المعمقة في علوم التسيير في مدينة آكس أون بروفانس الفرنسية، وفي سنة 1999 انتقل إلى العاصمة باريس من أجل الاشتغال مع شركة للاتصالات، وبعها قرر تأسيس شركة خاصة في ميدان المعلوميات، ويسعى في الوقت الحالي إلى مساعدة الشبان المغاربة الذين انقطعوا
في رسالة من سجن رأس الماء بفاس، اتهمت مجموعة ناصر الزفزافي في رسالة نشرتها جمعية "تافرا"، فرنسا بتوفير غطاء للدولة المغربية من أجل قمع "شعب أعزل"، وأعادو التأكيد على موقفهم بإسقاط الجنسية وفك رباط البيعة.
خلال الحرب العالمية الثانية، سمحت السلطات الفرنسية للجنود المغاربة "الكوم" وهو مصطلح أطلقه الجيش الفرنسي الاستعماري على وحدات الدعم والإسناد المكونة من الأهالي في مستعمراته شمال أفريقيا، باصطحاب زوجاتهم معهم إلى ساحة المعركة في إيطاليا، وذلك بعد صدور قرار إعدام البعض