لازالت الإدانات العربية لتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "المسيئة" للإسلام والنبي محمد عليه الصلاة والسلام، متواصلة، فبعد إطلاق حملة لمقاطعة المنتجات الفرنسة، في مختلف البلدان العربية والإسلامية، حاولت بعض المجموعات قرصنة بعض المواقع الفرنسية على الأنترنيت.
رغم الصعوبات التي واجهها خلال فترة شبابه، استطاع المغربي محجوب باياسين، أن يكون مصدر أمل لمجموعة من شباب المستقبل، من خلال إنشاء مؤسسة تعليمية في باريس، والتي سيرى فرعها في المغرب النور قريبا.
أعلنت النيابة الفرنسية أنها وجّهت إلى ستّة أشخاص تهمة "التآمر في ارتكاب جريمة قتل إرهابية" في حق المدرس، صامويل باتي، الذي قُتل ذبحاً قرب باريس، بينهم المغربيان عبد الحكيم الصفريوي، وإبراهيم. ش.