على خلفية ذبح المعلم صامويل باتي، وفي إطار حملتها على "التطرف الإسلامي" ومواجهة التحريض على الكراهية، أغلقت السلطات الفرنسية مسجدا خارج باريس، كما أعلنت حل جماعة "الشيخ أحمد ياسين"
توقفت الرحلات البحرية باتجاه المغرب انطلاقا من ميناء سيت، وذلك في انتظار تحديث البروتوكول الصحي المرتبط بوباء فيروس كورونا المستجد، حسب ما ذكرته شركة النقل GNV.
استراتيجية الرئيس إيمانويل ماكرون ضد جماعات الإسلام السياسي، تبدو للوهلة الأولى ذات بعد داخلي انتخابي، لكن قراءة في أبعادها تكشف إمتداداتها خارج فرنسا. ويبدو أن المنطقة المغاربية ستكون مسرحها الأساسي. كيف؟
بعد قتل المدرس صموئيل باتي على يد شاب شيشاني الأصل يوم الجمعة الماضي ضواحي باريس، قررت فرنسا تعزيز الأمن في المدارس ومراقبة "الدعاية الإسلامية المتطرفة" على الإنترنت.