ينظر بعض المراقبين إلى الحكومة التي يرأسها حزب إسلامي في المغرب على أنها التجربة الوحيدة الناجية من تجارب حكم الإسلاميين في المنطقة، نجحت في أن تصمد بعد انتكاسات "الربيع العربي" في أكثر من بلد. لذلك فإن تجربة الحزب الإسلامي الذي حملته رياح "الربيع العربي" من صحراء المعارضة
عاد ذ. عبد الإله بنكيران في مستهل اجتماع مجلس الحكومة للخميس الماضي، إلى الإشادة بالوضع المتقدم، الذي باتت تحتله بلادنا على مستوى عديد من مؤشرات وتصنيفات التقارير الدولية.
ذكرت جريدة "الأحداث المغربية" في عددها لنهاية الأسبوع أن رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران بمعية امحند العنصر الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، ليسا في عجلة من أمرهما للحسم في اسم وزير الشباب والرياضة المقبل الذي سيخلف محمد أوزين.
قال وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة المغربي، نبيل بن عبد الله، إن سر نجاح الحكومة المغربية، على المستوى الإقليمي بعد "الربيع العربي"، هو أنها تضم إسلاميين ويساريين، فضلا على أنها لم تدخل في صراع مع المؤسسة الملكية.
تسير الحكومة المغربية، في اتجاه إجراء تعديل وزاري شامل إثر إعفاء محمد أوزين من منصبه، حيث قرر زعماء الأغلبية عقد اجتماع لهم في مراكش للتدوال في هذا الأمر، بحسب جريدة الصباح في عددها لنهار الغد.
قال رئيس الحكومة المغربية، عبد الاله بنكيران، أن الفساد يكلف بلاده أكثر من 2% من الناتج المحلي الإجمالي.
بعيدا عن تكهنات أشهر شرطي في المنطقة العربية، دعونا نتأمل في رأي المغاربة في الحكومة الحالية، وفي أدائها السياسي من خلال استطلاع رأي «علمي» قامت به مؤسسة L’economiste_ Sunergia، وهي مؤسسة اعتادت القيام بسبر آراء المغاربة حول الحكومة الحالية منذ يناير 2012، العينة المعتمدة
قال الاماراتي ضاحي خلفان تميم نائب مدير شرطة دبي، إن تصريحاته التي قال فيها إن حزب العدالة والتنمية المغربي سيسقط بشكل مدو خلال سنة مجرد توقعات، وأضاف أنه لم يقصد الإساءة للمغرب.
نفى مصطفى الخلفي، وزير الاتصال والناطق باسم الحكومة المغربية، تدخله من أجل توجيه الخط التحريري للقنوات المغربية الرسمية.