يواصل حزب بوديموس اليساري الإسباني مهاجمة المغرب، فبعد قضية الصحراء وحراك الريف، اختار هذه المرة فتح جبهة التنقيب عن النفط في المياه المحاذية لجزر الكناري.
على بعد 12 يوما من إعلان قرار محكمة العدل الأوروبية بشأن اتفاق الصيد البحري مع المغرب، أعلنت الحكومة السويدية معارضتها لتجديد الاتفاق الموقع سنة 2014، علما أن ستوكهولم كان لها نفس الموقف سنة 2011.
شرعت المفوضية الأوروبية في إجراء سلسلة من المشاورات مع ممثلي ساكنة الصحراء وجبهة البوليساريو، بخصوص اتفاق الصيد البحري الموقع بين المغرب والاتحاد الأوروبي.