في تقرير نشرته وزارة الخارجية الأمريكية، قدمت القنصلية العامة للولايات المتحدة الأمريكية في الدار البيضاء تشخيصا شاملا لمناخ الأعمال في المغرب، وتحدثت عن نقاط قوة وضعف اقتصاد المملكة.
بعدما بدأت روندا تقترب من المغرب، وتبتعد عن البوليساريو، حرصت الجبهة الانفصالية على إرسال "وزير خارجيتها" إلى العاصمة الرواندية كيغالي، على أمل الحفاظ على علاقات جيدة مع هذه الدولة الصاعدة التي تتمتع بتأثير متزايد في القارة الإفريقية.
في الوقت الذي دعت فيه أحزاب سياسية على رأسها حزب الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار، إلى تعديل الفصل 47 من الدستور الذي ينص على تعيين رئيس الحكومة من الحزب الفائز بالانتخابات، أعلن كل من حزب العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية عن رفضهما لذلك.