ترك الفقية المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يتولى رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذه المرة حربه ضد دعاة الحريات الفردية، وشن هجومه على فرنسا واتهمها بمعاداة الإسلام.