تتواصل الاجتماعات المتبادلة بين كبار الدبلوماسيين الروس وسفيري المغرب والجزائر المعتمدين لدى موسكو. وكما حدث في مارس، كانت قضية الصحراء في قلب محادثات هذا الأسبوع.
بعدما أكد ستيفان سيجورني، في 26 فبراير، التزام فرنسا بدعم المغرب في تنمية الصحراء، جاء الوقت لاتخاذ خطوات في هذا الاتجاه.