بعد اعتماد مجلس الأمن قرارًا جديدًا بشأن الصحراء، عقد السفير المغربي عمر هلال مساء أمس في نيويورك مؤتمرًا صحفيًا، تميز بموقفقن بارزين.
في مثل هذا اليوم من سنة 1963، قرر المغرب قطع علاقاته الدبلوماسية مع كوبا، وذلك إثر إقدام فيديل كاسترو على إرسال شحنة من الأسلحة، ومئات المقاتلين إلى الجزائر، لمساعدتها في حرب الرمال ضد المملكة، لكن رغم القطيعة الدبلوماسية ظل المغرب يستورد السكر الكوبي.
جدد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، التأكيد على دعم السيادة المغربية على الصحراء، وقال إن "الحاضر والمستقبل لهذا الإقليم يتماشيان مع إطار السيادة المغربية".