في سابقة من نوعها تساءل موقع إلكتروني إخباري معروف بقربه من جبهة البوليساريو، عن هوية الحاكم الفعلي للجزائر، مشككا في قدرة عبد العزيز بوتفليقة على إدارة أمور البلاد، منذ تدهور حالته الصحية إثر إصابته بجلطة دماغية في شهر أبريل من سنة 2013.
تمر العلاقات المغربية التونسية بحالة من الجمود، اثر الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس الحكومة التونسي يوسف الشاهد للرباط، وهو ما جعل سفيرة المغرب في تونس تتوجه إلى البرلمان التونسي من أجل شرح الوقف المغربي.
تعيش جبهة البوليساريو خلافات داخلية بشأن كيفية الرد على قرار الحكومة المغربية إدراج المجال البحري قبالة سواحل الصحراء في المنظومة القانونية المغربية، بين من يريد التصعيد عن طريق إرسال ميليشيات الجبهة إلى منطقة الكركرات، وبين من يريد تجنب التصعيد مع المغرب.
يعتزم رئيس الحكومة الجزائرية الجديد عبد المجيد تبون القطع مع سياسة سلفه عبد المالك سلال في مجال الهجرة، حيث قرر منح حق الإقامة وتصاريح عمل لمهاجرين أفارقة غير شرعيين، لكن دون الكشف عن عدد المستفيدين.
قبل توجهه إلى المغرب طالبت العديد من الجمعيات والشخصيات الفرنسية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإثارة "القمع" الذي يعاني منه نشطاء "الحراك السلمي" في الريف، غير أنه أبدى موقفا داعما للدولة المغربية وهو ما لم يكن مستغربا.