تسببت تصريحات وزير الخارجية الجزائري الأخيرة والتي اتهم فيها المغرب بتبييض أموال "الحشيش" عبر بنوكه في إفريقيا، في أزمة دبلوماسية بين البلدين، حيث استدعى المغرب سفيره بالجزائر للتشاور، كما استدعت المملكة القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط لإبلاغه بالطابع "غير
في الوقت الذي اتهم فيه وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل المغرب بتبييض أموال المخدرات، عن طريق أبناكه المنتشرة في شمال إفريقيا، أثناء تبريره لتواضع الاستثمارات الجزائرية في القارة السمراء مقارنة بالاستثمارات المغربية، يؤكد مؤشر بازل لمكافحة غسيل الأموال، أن
بعد الخرجة الأخيرة لوزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل والتي هاجم فيها المغرب، أعلن التجمع المهني لبنوك المغرب أنه يحتفظ بجميع حقوق الرد على التصريحات "الخطيرة" لرئيس البلوماسية الجزائرية، فيما أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية أنها عازمة على "اللجوء إلى جميع
باتت منطقة الساحل تبتعد بشكل متزايد عن النفوذ الجزائري. بعدما قبلت الحكومة الجزائرية على مضض الوجود العسكري الفرنسي والأمريكي في المنطقة، أرسلت وزير خارجيتها للمنطقة من أجل الحد من النفوذ المغربي المتزايد عبر إحياء اتفاقية تمنراست التي مر على توقيعها أكثر من سبع سنوات.
عاش إقليم كتالونيا الإسباني يوم أمس على وقع احتجاجات وصدامات مع رجال الشرطة الذين تدخلوا لمنع إجراء استفتاء حول انفصال الإقليم عن إسبانيا. والتزمت دول المغرب العربي الصمت إزاء ما يجري في اسبانيا، باستثناء المغرب الذي عبر صراحة عن دعمه لمساعي حكومة مدريد.
يعتزم المغرب تشييد ميناء على بعد 70 كيلومتر من مدينة الداخلة بقيمة مالية تصل إلى 8 مليارات درهم، وهو ما سيجعل الداخلة جسرا للتبادل مع دول الجوار والفضاء الأفريقي والأطلسي. وتأتي هذه الخطوة المغربية في الوقت الذي تمر فيه العلاقات مع نواكشوط بتوتر صامت منذ سنوات، وهو ما جعل