دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقابلة مع صحيفة "الخبر" الجزائرية المغرب والجزائر إلى فتح "حوار" من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء، مشيرا إلى أن نزاع الصحراء سبب انسدادا اقتصاديا كبيرا في المنطقة.
"طالما لم يتم حل النزاع، وبالتالي البت في موضوع السيادة، فلا يجب أن يجري أي استغلالٍ لثروات الصحراء الغربية بدون موافقة واستشارة الشعب الصحراوي، عبر ممثله الشرعي والوحيد، جبهة البوليساريو" فعلى اي اساس يستند السيد غالي في قولته؟.
في 20 أكتوبر الماضي استدعت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربية، السفير المغربي من الجزائر للتشاور، عقب التصريحات التي أدلى بها وزير الشؤون الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، والتي اتهم فيها المغرب بتبييض أموال المخدرات عن طريق أبناكه المنتشرة في إفريقيا. ومنذ
تم يوم أمس الخميس الإعلان في مخيمات تندوف عن ميلاد "المبادرة الصحراوية من اجل التغيير"، وهي المبادرة التي رأى فيها المحجوب السالك زعيم تيار خط الشهيد المعارض لقيادة جبهة البوليساريو فرصة "لتغيير قيادة الفساد" الممسكة بزمام الأمور في تندوف منذ أربعين سنة.
استولى الجيش في زيمبابوي على السلطة في البلاد. فيما قال الرئيس روبيرت موغابي لحليفه الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما إنه "محتجز رهن الإقامة الجبرية". وبهذا التحرك يكون الجيش قد وضع حدا لخطط موغابي بتهيئ الظروف لزوجته من أجل خلافته في قيادة البلاد. وعلى عكس الجزائر
تسعى المملكة العربية السعودية للحصول على دعم عربي لسياساتها المناهضة لإيران. وسبق للمغرب أن حذر في شهر يونيو قادة الرياض وأبو ظبي والمنامة من التهديدات الايرانية للمنطقة.