شارك المغرب في الحرب التي اندلعت في السادس من شهر أكتوبر سنة 1973، بين عدد من الدول العربية وإسرائيل، حيث قام آنذاك الملك الراحل الحسن الثاني بإرسال لواء مدرع إلى سوريا، علما أنه لواء الدبابات الوحيد الذى كانت تمتلكه القوات المسلحة الملكية المغربية فى ذلك الوقت.
في 6 أكتوبر من سنة 1973 شن العرب بشكل مفاجئ رابع حروبهم على إسرائيل، وشارك المغرب في هذه الحرب على الجبهتين المصرية والسورية، ونجحت الجيوش العربية في تكسير أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر، وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية ودعمت الدولة العبرية بعدما بدأ جيشها في
في رمضان سنة 1973، شن العرب بشكل مفاجئ رابع حروبهم على إسرائيل، وشارك المغرب في هذه الحرب على الجبهتين المصرية والسورية، ونجحت الجيوش العربية في تكسير أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر، وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية ودعمت الدولة العبرية بعدما بدأ جيشها في الانهيار.
كان الاتحاد السوفياتي يرى في مؤتمر طنجة الذي حضره ممثلون عن المغرب وتونس والجزائر، والذي دعا إلى عقده زعيم حزب الاستقلال علال الفاسي في أبريل سنة 1958، محاولة لعزل الجمهورية العربية المتحدة التي خرجت إلى الوجود في فبراير من سنة 1958، وهو ما جعل الزعيم الاستقلالي يعبر عن
وجد شابين مغربيين توجها إلى تركيا بهدف الهجرة إلى أوروبا، نفسيهما في مدينة اعزاز التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة السورية، بعد ترحيلهما "عن طريق الخطأ" من قبل السلطات التركية.
عادت سوريا إلى الجامعة العربية بعد تجميد عضويتها في سنة 2011، إثر اندلاع الاحتجاجات المناهضة للرئيس بشار الأسد. وتعترف دمشق بـ"جمهورية البوليساريو" منذ الثمانينات، غير أن هذا الاعتراف ظل غير مفعل على أرض الواقع.
أطلقت جمعية للجالية المغربية في تركيا، حملة لجمع التبرعات من أجل مساعدة الأشخاص المتضررين من الزلزال في تركيا وسوريا.