رد السفير التركي في المغرب، على اتهام عدد من الجمعيات الأمازيغية لأنقرة بحماية تنظيم داعش، والاعتداء على الأكراد، وأكدت أن تدخلها في شمال شرق سوريا يأتي لحماية حدودها من خطر التنظيمات الإرهابية وإعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم.
على عكس الإسلاميين، عبرت العديد من الجمعيات الأمازيغية المغربية، عن مساندتها ودعمها لأكراد سوريا، وذلك بعد قرار تركيا التدخل عسكريا في المناطق الكردية السورية لإقامة "منطقة آمنة" وإبعاد ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية عن حدودها.
بدأت تفاصيل الحياة داخل داعش تخرج إلى العلن بعد سقوط عدد من مقاتلي التنظيم المتطرف في أيدي السلطات العراقية، وقوات سوريا الديمقراطية، وفي حوار صحافي أكد متطرف مغربي يوجد في معتقل بسوريا، أن المقاتلين المغاربة في التنظيم حاولوا الانقلاب على أبو بكر البغدادي.