وجد شابين مغربيين توجها إلى تركيا بهدف الهجرة إلى أوروبا، نفسيهما في مدينة اعزاز التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة السورية، بعد ترحيلهما "عن طريق الخطأ" من قبل السلطات التركية.
عادت سوريا إلى الجامعة العربية بعد تجميد عضويتها في سنة 2011، إثر اندلاع الاحتجاجات المناهضة للرئيس بشار الأسد. وتعترف دمشق بـ"جمهورية البوليساريو" منذ الثمانينات، غير أن هذا الاعتراف ظل غير مفعل على أرض الواقع.
أطلقت جمعية للجالية المغربية في تركيا، حملة لجمع التبرعات من أجل مساعدة الأشخاص المتضررين من الزلزال في تركيا وسوريا.