في حوار نشر يوم أمس الأربعاء، أكد شابتاي شافيت، الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات والمهمات الخاصة الإسرائيلي (الموساد) خلال الفترة ما بين 1989 و1996، أن الحسن الثاني حاول التوسط بين الإسرائيليين والسوريين بخصوص موضوع هضبة الجولان، غير أن محاولته باءت بالفشل نتيجة رفض الرئيس
رد السفير التركي في المغرب، على اتهام عدد من الجمعيات الأمازيغية لأنقرة بحماية تنظيم داعش، والاعتداء على الأكراد، وأكدت أن تدخلها في شمال شرق سوريا يأتي لحماية حدودها من خطر التنظيمات الإرهابية وإعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم.
على عكس الإسلاميين، عبرت العديد من الجمعيات الأمازيغية المغربية، عن مساندتها ودعمها لأكراد سوريا، وذلك بعد قرار تركيا التدخل عسكريا في المناطق الكردية السورية لإقامة "منطقة آمنة" وإبعاد ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية عن حدودها.