قامت السلطات الأمنية الهنغارية، باعتقال فتاة هولندية تنحدر من أصل مغربي، تبلغ من العمر 16 عاما، للاشتباه في رغبتها بالانضمام إلى تنظيم الدولة "الاسلامية" المتطرف.
ذكرت وزارة الداخلية في بلاغ لها نهار اليوم أن البحث الجاري في قضية المواطن الفرنسي (ب.ف) والمغربي الحامل للجنسية الفرنسية (أ.أ) المواليين لتنظيم "الدولة الإسلامية"، واللذين تم اعتقالهما بتاريخ 27 أكتوبر 2014 بمدينة القنيطرة، أظهر مدى خطورة مخططهما الإرهابي الذي كان يعتزمان
نجح تنظيم "الدولة الاسلامية" الذي يسيطر على مساحات شاسعة في كل من العراق وسوريا، في استقطاب عدد كبيير من المقاتلين من الدول الأوروبية، غير أن اللافت للانتباه هو استقطابه لطفل بلجيكي من أصل مغربي لا يتجاوز عمره 13 سنة للقتال في صفوفه.
ذكرت جريدة المساء في عددها لنهار اليوم أن قيادة القوات المسلحة الملكية شرعت في عملية انتقاء العناصر التي ستشارك ضمن الوحدات الأمنية والعسكرية المغربية، التي سيتم نشرها في سياق "الدعم الفعال" للإمارات العربية المتحدة، في "حربها على الإرهاب والحفاظ على السلم والاستقرار
ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) أن الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي ثمن عالياً قرار وتوجيهات الملك محمد السادس بالتعاون الفعال مع الإمارات في حربها ضد الإرهاب.
ذكرت وزارة الداخلية في بلاغ لها نهار اليوم، توصل الموقع بنسخة منه، أن البحث الجاري في قضية المواطن الفرنسي "ب.ف" والمغربي الحامل لنفس الجنسية "أ.أ" اللذين تم اعتقاهما بتاريخ 27/10/2014، حيث خططا للالتحاق بصفوف تنظيم "الدولة الإسلامية" بالمنطقة السورية العراقية، أكد أن المعنيين
تمكن مقاتل مغربي في صفوف "داعش" من تفجير سيارة محملة بالمتفجرات داخل ثكنة عسكرية للجيش السوري النظامي، وخلف الهجوم مقتل 25 جنديا وإصابة العشرات بحروح متفاوتة الخطورة.
قالت السفارة المغربية في باريس يوم أمس الأربعاء، أن الملك محمد السادس، أعطى تعليماته للمصالح الدبلوماسية والقنصلية للمملكة في فرنسا لاتخاذ الإجراءات الضرورية قصد تسهيل ولوج فاليري رحابة للعدالة المغربية.
قال المغرب إنه سيُقدم "دعما فعالا" لدولة الإمارات العربية المتحدة، في سياق حربها على الإرهاب والحفاظ على السلم والاستقرار الإقليمين والدوليين.