وقدم المغني الجزائري بحسب وسائل إعلام جزائرية، حوالي 17 أغنية، سافر بالجمهور من خلالها إلى سنوات التسعينيات عبر أغنية "أنا المغبون".
وغنى من أرشيفه أيضا أغنية "الشابة" وأغنية "جاتني البرية" رغم المشكل التقني في الصوت الذي لم يكن واضحا في الوصلات الغنائية التسع الأولى.
وما إن بدأ الشاب خالد الذي يحمل الجنسية المغربية إلى جانب الجزائرية، في أداء أغنية "الأندلسي" ذات الإيقاع المغربي، والتي ردد أثناء عبارة "أنا المغربي"، "أنا الرباطي"، "أنا من وجدة"، حتى بدأ الجمهور الجزائري في الصفير، ليسارع مالك الراي بالرد عليهم "واش دخلكم فيا".
وبعد أن هدأت الأمور عاد الشاب خالد عبر أغنية "هي اللي بغات"، وأغنية "سميرة" التي ضمها ألبومه الأخير، ثم انتقل ملك أغنية الراي بالجمهور إلى روائع الزمن الذهبي لأغنية الراي، وأدى أغنية "ولي لدارك"، "وهران رحتي خسارة"، "بختة"، ليحط الرحال عند "سي لافي".