لازالت قضية تعبير بعض الفنانين الجزائريين عن حبهم للمغرب، تثير اهتمام وسائل الإعلام في الجزائر، فقد عادت مجلة "الشروق العربي" الجزائرية في مقال لها نشرته يوم أمس لاتهام بعض الفنانين الجزائريين بالتقرب من المغرب وإطلاق تصريحات مخالفة لمواقف بلدهم الأصلي، خصوصا في قضية
رد المغني الجزائري الشاب خالد، الذي يحمل الجنسية المغربية أيضا، على الدعوات التي تم إطلاقها في المغرب من أجل سحب الجنسية المغربية منه، وأكد أنه بعيد عن الخلافات السياسية، وأن هدفه هو إسعاد جمهوره فقط.
قضت محكمة باريسية بإدانة مغني الراي الجزائري الشاب خالد، الذي يحمل الجنسية المغربية أيضا، بعد شكوى ضده تتهمه بسرقة أغني "ديدي"، التي اشتهر بها.
قام المغني الجزائري الشاب خالد، الذي يحمل الجنسية المغربية أيضا، بنشر صور لزوجته المغربية، لأول مرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
لازالت وسائل الإعلام الجزائرية تهاجم الشاب خالد، الملقب بملك الراي، منذ حمله للجنسية المغربية، السنة الماضية، حيث كتبت جريدة "الشروق" الجزائرية أن الشاب خالد يغني في الجزائر بالملايين، بينما يغني في المغرب بالمجان.
أحيا ملك الراي الشاب خالد ، سهرة فنية يوم الخميس الماضي بالجزائر العاصمة، ردد خلالها عددا من الأغاني، غير أن ما أثار حفيظة الجمهور الجزائري هو أداءه لأغنية أندلسية بإيقاع مغربي.
هاجمت وسائل إعلامية جزائرية، مغني الراي الجزائري الشاب خالد، بعدما شارك في حفل زفاف الأمير مولاي رشيد، نهاية الأسبوع الماضي، ورأت في الأمر "استفزازا" للجرائر.