يشهد المغرب نشاطا دبلوماسيا مكثفا مع بداية هذا الأسبوع. فقبل اللقاء المرتقب بين ناصر بوريطة ووزير الخارجية الأمريكي، تم استقبال سفير المغرب في روسيا، لطفي بوشعرة، في وزارة الخارجية الروسية، حيث التقى الدبلوماسي المغربي أمس بميخائيل بوغدانوف، الممثل الخاص للرئيس الروسي
في حادث مأساوي وقع صباح اليوم الثلاثاء على الطريق الوطنية رقم 10 التي تربط مدينتي الرشيدية وكلميمة، لقي أربعة أشخاص حتفهم إثر اصطدام عنيف بين سيارة عائلية وشاحنة لنقل الأموال. وبحسب مصادر إعلامية فإن الحادث، أسفر عن وفاة أربعة من ركاب السيارة العائلية في عين المكان، فيما
تحت شمس حارقة وعلى مسار مليء بالتحديات بطول 32.5 كيلومتر، قلبت المرحلة الثالثة من ماراثون الرمال الموازين. محمد المرابطي، الذي كان هادئا في اليوم السابق، استعاد السيطرة على السباق بفوزه بزمن قدره 2 ساعة و38 دقيقة و01 ثانية، متقدما على حميد ياخو (2 ساعة و39 دقيقة و06 ثانية) وشقيقه
من المقرر أن يلتقي وزير الخارجية، ناصر بوريطة، مع ماركو روبيو، بعد ظهر اليوم الثلاثاء في واشنطن، حسب ما نقلت وزارة الخارجية الأمريكية. هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها رئيس الدبلوماسية المغربية مع نظيره الأمريكي منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير. وكان
أكد المفوض الأوروبي لشؤون الهجرة والداخلية، ماغنوس برونر، أمس الإثنين، أن هناك "إمكانات كبيرة" لتعزيز عمليات "العودة وإعادة الإدماج" للمهاجرين غير النظاميين من قبل المغرب، معتبرا أن التعاون بين الاتحاد الأوروبي والمغرب "حاسم" في هذا المجال. جاءت تصريحات برونر خلال اجتماعه
تمكن الحرس المدني الإسباني من توقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في تورطهم في اختطاف مهاجر مغربي واحتجازه لمدة يومين داخل شقة سياحية في إقليم كاستيون شرقي إسبانيا. وخلال فترة احتجازه، تعرض الضحية لاعتداء جسدي وتمت سرقة أمواله من حساباته البنكية، كما قام الخاطفون بتصويره وهو مقيد
تتواصل التوترات المتصاعدة بين الجزائر ومالي، حيث أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية عن حظر "أي تحليق للطائرات القادمة من أو المتجهة إلى مالي" فوق أراضيها، وذلك بعد استدعاء السفير الجزائري في باماكو من قبل وزارة الخارجية. وبررت الوزارة هذا القرار، الذي تم اتخاذه تحت إشراف الرئيس
يمارس الحزب الشعبي الإسباني، الذي يُعتبر القوة المعارضة السياسية الأولى في غرفتي البرلمان، ضغوطا على الحكومة لاستئناف الحوار مع الجزائر، بـ "اعتبارها شريك استراتيجي". وقد قدم نواب الحزب اقتراح قانون غير ملزم للسلطة التنفيذية، كما أفادت وسائل الإعلام
مع اقتراب بعثة المينورسو من إنهاء عامها الـ 35، تتجدد الأسئلة حول جدواها ودورها في قضية الصحراء الغربية. فالبعثة التي أُحدثت بغرض تنظيم استفتاء لم يُكتب له أن يرى النور، وتحولت اليوم إلى جهاز إداري يفتقر إلى التأثير الحقيقي. وفي ظل تحولات جيوسياسية لافتة، أبرزها تزايد
فرض المشاركون في المرحلة الثانية من ماراثون الرمال 2025 أنفسهم مجددا في مواجهة الصحراء، قاطعين مسافة 40.8 كيلومترا بارتفاع بلغ 614 مترا، وسط درجات حرارة قاسية شكلت اختبارا حقيقيا لقوة التحمل. ورغم الصعوبات، واصل العداؤون المغاربة تألقهم اللافت، في حين عززت الفرنسية ماريلين