أجلت محكمة الاستئناف بالرباط، محاكمة شابين إلى غاية 7 أكتوبر المقبل، بعد أن وجهت تهم "الاختطاف ومحاولة الاغتصاب تحت التعنيف والتهديد بالسلاح الأبيض" للطفلتين "جيهان وهبة" البالغتين من العمر 17 سنة، التي وقعت في 24 يوليوز.
أفادت جريدة الأخبار في عددها لنهار اليوم أن ديكا تسبب في إشعال فتيل مواجهات دامية بين أفراد عائلتين قبيل إعلان صلاة المغرب والإفطار بدقائق فقط أمس السبت بدوار مرزاين بجماعة خلالفة التي تبعد بحوالي 30 كلمتر عن مدينة تاونات. وخلفت هذه المواجهات إصابة سبعة أشخاص بجروح
ذكر موقع "كيفاش" أن المحكمة الإدارية حكمت يوم الخميس الماضي بأداء وزارة الداخلية ووزارة الصحة (المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد)، تضامنا بينهما، تعويضا قدره 600.000 درهم، مع الصائر ورفض باقي الطلب. لفائدة أسرة المشجع الودادي حمزة البقالي، الذي توفي في أحداث شغب بمركب محمد
تحول صراع بين شقيقين حول الإرث بمدينة بني ملال، يوم السبت الماضي، إلى جريمة قتل، حيث قتل شاب على يد شقيقه الأكبر منه سنا بدوار ميزان الحرارة التابع لجماعة سيدي جابر. وحسب جريدة المساء التي نقلت الخبر في عددها لنهار اليوم فإن الجاني المسمى "الحبطي د" أقدم على طعن شقيقه
بعد الجدل الذي أثاره العفو الملكي عن الإسباني "دانيال غالفان فينيا" المدان باغتصاب 11 طفلا بمدينة القنيطرة، قال سفير إسبانيا في المغرب أن الديوان الملكي تباحث مع الحكومة الاسبانية حول الاجراءات الواجب اتخاذها بعد سحب قرار العفو.
ذكرت جريدة "أخبار اليوم" أن أسامة بنكيران، النجل الأكبر لرئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، كان من بين المشاركين في الوقفة الاحتجاجية ضد العفو الملكي عن مغتصب الأطفال، الاسباني دانيال كارفان مساء الجمعة الأخيرة، وأكد أسامة بنكيران مشاركته في الوقفة معتبرا أن دافعه للقيام
انتقد الشيخ محمد الفيزازي مناهضي العفو الملكي عن الإسباني دانيال مغتصب 11 طفلا بمدينة القنيطرة، وقال إن تأخره في إعطاء رأيه في الموضوع راجع إلى عدم إلمامه بحقيقة مسطرة العفو الملكي وعدم وضوح الصورة.
أعلن بلاغ للديوان الملكي مساء اليوم، أن الملك محمد السادس قرر سحب العفو الذي سبق منحه للمسمى دانييل كالفان فينا الحامل للجنسية الاسبانية.
لا زالت قضية العفو الملكي عن مغتصب 11 طفلا في مدينة القنيطرة، تثير الكثير من الجدل وتستأثر باهتمام الرأي العام الوطني، فقد دعت مجموعة من الأحزاب إلى تنظيم وقفة احتجاجية يوم الثلاثاء القادم بساحة "الحمام" بالدار البيضاء.
بعثت مواطنة مغربية بهولندا تدعى سميرة الحنكوري برسالة إلى وزارة العدل والحريات، تطلب فيها بإسقاط الجنسية المغربية عنها.