يضيق معنى الوطن، فيصير بحجم كرةٍ وصورةٍ فوتوغرافية وقميصٍ أحمرَ وهدفٍ في مرمى..يختنق صوتُ الوطن، فيصير صياحا نشازا وشعارا بلا صدى ولازمةَ نصرٍ في خاتمة أغنية شعبية..تضيع تفاصيل الوطن في سطحية الدلالات، وضجر التكرار، فيصير فقط، نشرةَ أخبار طويلة ويومَ عطلةٍ إضافي
في المدارس المغربية تنتهك يوميا مبادئ التعليم العصري وقواعد البيداغوجيا من طرف بعض المدرسين والمدرسات الذين لم يحظوا بما يكفي من التكوين يسمح لهم بإدراك فداحة بعض ما يؤتونه من سلوكات ماسة بكرامة التلاميذ ومبادئ المهنة التي يمارسونها. والسبب في ذلك ميل بعضهم إلى تغليب
ينفرد موقع دادس أنفو بالحوار مع النائب البرلماني علي اباسو، هذا الحوار الذي أجري باللغة الأمازيغية نقدم بعض أهم ما جاء فيه باللغة العربية.
«إذا كان المغاربة يريدون شخصا يصطدم بملكهم، فيجب عليهم أن يبحثوا عن شخص آخر غيري، فأنا لا أصلح لهذه المهمة»
يعتقد الكثير من السذج والبسطاء من المسلمين أن كلام المشايخ والفقهاء والدعاة كلام فصل، وصواب لا يأتيه الباطل، كيف لا وهم يتحدثون من مرجعية الدين بنصوصه "القطعية المحكمة" ؟ لكن تاريخ الإسلام والمسلمين ما زال إلى يومنا هذا يؤكد أن الكثير من كلام المشايخ والفقهاء والدعاة،
لا أشكك في صدق الشعور الإنساني لإلياس العمري حين صرح لجريدة «المساء» بأن علي أنورلا هو الأخ الذي لم تلده أمه..
بعد الإعلان عن التشكيلة الحكومية الجديدة، يحاول بنكيران، ضمنيا، الظهور بمظهر القائد السياسي الذي تصرف بشكل طبيعي ووفق المألوف وطبقا للقواعد المعمول بها في مثل هذه الحالات وحسب الأصول المعتمدة في مثل هذه الظروف؛ ويحاول بنكيران الإيحاء بأن أي شخص عاقل وُجِدَ في رئاسة حزب
غضبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من وصول آذان المخابرات الأمريكية إلى هاتفها، واتصلت بالرئيس الأمريكي باراك أوباما لتعاتبه وتقول له: «هذا عيب، الأصدقاء لا يتجسسون على بعضهم البعض».
أثار سلوك الفنانين المصريين بالمغرب وبلدان أخرى امتعاض التيار الإسلامي واستنكاره، بسبب إصرار هؤلاء خلال سهراتهم الغنائية أو ملتقياتهم السينمائية، وكلما تناولوا الكلمة أمام الجمهور على بعث تحية شكر إلى رئيس أركان الجيش المصري عبد الفتاح السيسي. الإسلاميون يعتبرون
منذ أوقعني في شرك حبه، واعتقلني بخاتم الزواج، وأخرجني من جامعة الطب ومن الحرية ومن بيت أبي المشمس؛ لم ترني الشمس.. منذ خروجي الأخير في موكب زفافي الجنائزي، لم تداعب روحي نغمة موسيقية، ولم يتلذذ جسدي بدغدغة شعاع ظهيرة خريفية، ولم تراقص خصلات شعري ريح غربية..