بدأت تتشكل حركات مدنية غريبة مضادة لاتجاه التاريخ ولتطور المجتمع المغربي، هذا الاتجاه الذي هو الانتقال نحو الديمقراطية وحقوق الإنسان واحترام الحريات والحق في الاختلاف، وهي حركات لا تكتفي بخوض حملات التحسيس والإسهام في النقاش العمومي والإدلاء بما لديها من حجج وبراهين
كان بودي أن أكون حاضرا بينكم في هده الندوة القيمة وبين هده الوجوه الكريمة، لكن الظروف القاهرة التي تعرفونها جميعا ما زالت تحد من حرية حركتي دون أن تحد من حرية كلامي. كان بودي أن أكون حاضرا بينكم في هده الندوة القيمة وبين هده الوجوه الكريمة، لكن الظروف القاهرة التي
بعد أحداث الحادي عشر من شتنبر 2001، وعلى إثر التفجيرات الإرهابية الأليمة التي شهدتها مدينة الدار البيضاء ليلة 16 ماي 2003، ومنذ ذلك التاريخ ألقي القبض على عدد كبير من المحسوبين على التيار السلفي بالمغرب، ولازال حوالي 600 منهم رهن الاعتقال.
أحمرُ شِفاهها قلمٌ يَرسم أجنحةً للحرية، وحَلَقُها المُفضل هو الإصغاءُ العميق للمظلومين، طلاءُ أظافرها شارةُ نَصر، كُحلُ عينيها بلون الكرامة، وأغلى أكسسوار تفخر بوضعه على كتفيها، هو كوفيةٌ فلسطينية.. أحمرُ شِفاهها قلمٌ يَرسم أجنحةً للحرية، وحَلَقُها المُفضل
كان لماضي الازدهار الكبير الذي عرفته الحضارة الإسلامية لعدة قرون، والذي تلاه أفول وانحطاط سحيق، كما هي سنّة الله في التداول الحضاري بين الأمم والشعوب (وتلك الأيام نداولها بين الناس)، الوقع الحاسم في تشكل العقل المسلم في العصر الحديث، وهو يرقب التحولات السريعة في حياة الناس
لقد سنحت لي بعض نضالاتي ومتابعاتي المتواضعة بإمكانية التعرف عن قرب عن شخصيات مغربية مميزة ضمنهن الحقوقية الرائعة : خديجة الرياضي ونظرا لما تمتاز به من صفات نادرة كنت أتساءل دائما بيني وبين نفسي أو خلال بعض نقاشاتي الواقعية أو على الفايسبوك لم لم يتم
من أجل نظرة واقعية اطلعت على حوار نشرته بعض المواقع الإلكترونية المغربية أجري مع هاينر بيليفيلدت، عالم الدين الكاثوليكي، وأستاذ كرسي ألماني لحقوق الإنسان وسياسة حقوق الإنسان في جامعة إرلانغن – نورينبيرغ، والذي كان أيضا مديرا سابقا للمعهد الألماني لحقوق الإنسان. تناول
لما أشرقت النجمةُ السينمائية «شارون ستون» برقصتها الصاخبة على خشبة مهرجان مراكش الدولي للفيلم، بدت وكأنها خرجت تواً من مشهدٍ ساخن من فيلم «غريزة أساسية».. لما أشرقت النجمةُ السينمائية «شارون ستون» برقصتها الصاخبة على خشبة مهرجان مراكش الدولي للفيلم،
يعرف المغرب حاليا ضجة إعلامية حول اقتراح التدريس بالدارجة بدل اللغة العربية الفصحى، و الذي تقدمت به شخصية عرفت في عالم الاقتصاد أكثر مما عرفت في عالم الثقافة و البيداغوجيا. و بالرغم من انه كان يمكن تجاهل هذا الموضوع باعتبار أن أنصاره لا يمثلون شريحة عريضة في المجتمع فبعض
عـلاش كـنــسمــّــيها اللـغة المغربية؟ لأنها لغة تـرعــرعات، كـبرات أو تجـذّرات هنا بعد هاد العـُــرس الناجح بين بالأخص الأمازيغية أو العربية، هي بنتهم أو طرف من لحمهم، دمـّـهم بجوج، زايدون هي اللي مــوحــّـدانـا، كــونـــّـا صحاب لغة، ثقافة أمازيغية، عربية ولا ّ