أول أمس دخلت الثورة المصرية المجيدة سنتها الثالتة. فعلت ذلك كما لو كانت تدخل نفقاً بلا نهاية. لا مجال هنا للإحتفاء ولا للشِعْر وشموع الذكريات. أول أمس دخلت الثورة المصرية المجيدة سنتها الثالتة. فعلت ذلك كما لو كانت تدخل نفقاً بلا نهاية. لا مجال هنا للإحتفاء ولا للشِعْر
يمكن لينا نـقــرنــوا الإعتراف بالآخر بالتسامح، الحياد، الإحترام أو التنويه، أو هاد الشي ضروري إيلا بغينا نـتـعايشوا مع بعضياتنا، لا فى إطار الحياة الزوجية، الدراسة، الخدمة ولا ّ فى الفضاء العام، الإعتراف بالآخر ما كـيـدلّ غير على حسن الخلق أو الأعمال النبيلة، لأنه إيلا
صرح رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، للصحافة، عقب تعيين كتائب الولاة والعمال الجدد، قائلا: «إنني لم أبد أية ملاحظة على لائحة العمال والولاة التي قدمها وزير الداخلية إلى رئاسة الحكومة». صرح رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، للصحافة، عقب تعيين كتائب الولاة والعمال
كنت أظن أن المطر زائر مهذّب يخبرك بقدومه برسالة مع الريح ويمهلك أياما لتتدبَّر حطبا للتدفئة؛ فاكتشفت بأنه فوضوي يأتي بلا موعد مسبق، ليفاجئك عاريا ومتعثرا في طريق مكتظ بالوحل.. كنت أصدق قدومه من الخطوط المتقطعة والسريالية على خريطة النشرة الجوية، وصرت اليوم أتفقدُّ
هل بإمكان الاستفتاء الدستوري الأخير أن ينقل مصر إلى واقع الاستقرار السياسي كما يعتقد البعض؟ الظروف العامة التي أحاطت بالاستفتاء تقول العكس والمعطيات المتوفرة تؤكد أن المسلسل المصري لن تكون نهايته كما يريد من ساهموا في إخراج هذا المسلسل..كيف ذلك؟ هل بإمكان الاستفتاء
بعد ما يقارب الثلاث سنوات من أحداث «الربيع العربي»، سواء في تونس أو مصر، لم تبرز بعد الملامح النهائية للجمهوريات الثانية، فخصوصية الحالة الثورية العربية بعد ما يقارب الثلاث سنوات من أحداث «الربيع العربي»، سواء في تونس أو مصر، لم تبرز بعد الملامح النهائية
من الملاحظ ان فهم الاحتجاج بالمغرب قد أخذ منحا آخرا في الآونة الأخيرة، فبعد أن كان الأمر يقتصر على رفع الشعارات في وجه السياسيين ومزجها بالزعيق و الصفير أصبحنا نشهد محاصرات و اعتداءات جسدية مباشرة و التي كان آخر ضحاياها نبيل بن عبد الله الذي كادت أن تكسر جمجمته
ما نشاهده اليوم من معاناة لإخواننا بليبيا وبالشرق الأوسط يحثنا على التفكير الرصين وعلى التمعن لإيجاد ثم اقتراح سبل بديلة وسلمية تجنبا لويلات الصدامات المسلحة من أجل تغيير السلطة دون تحقيق أي قفزة نوعية.
يبدو المشهد وكأنه جزء من فيلم تاريخي يعود إلى العهد الأموي أو العباسي أو العثماني أو المريني أو الموحدي أو السعدي، وليس واقعة طرية حدثت قبل أسابيع في القرن الـ21 بالقصر الملكي في الدار البيضاء.
سجلن للتاريخ بأنني كنت مواطنا صالحا، وبأنِّي جاهدت في سبيل النساء بفحولتي، وبأنني لم أفرط في شبر أو ساق أو شفة من جغرافيا الجسد الأنثوي.. فهل تُنكرن؟