وبحسب عدد اليوم من جريدة الصباح، فقد تم اكتشاف الجريمة صباح أول أمس حوالي الساعة التاسعة صباحا من طرف الإبن لدى عودته إلى منزل العائلة حينها عاين آثار بقع دماء بباب المنزل. وقام بعد ذلك بإخبار المصالح الأمنية التي عجلت بانتقالها إلى مسرح الجريمة، كما تم استدعاء عناصر
واعتبر سعد المجرد أنه رغم النجاح الذي حققه خلال الفترة الماضية، فإنه لا يزال في أوّل الطريق وأن طموحه كبير للوصول إلى العالمية أمّا فيما يخصّ نسبة المشاهدة المرتفعة التي حصدها فيديو كليب “المعلّم” نفى المجرد الشائعات التي تقول أنه يقوم بشراء المشاهدات وقال: “ما
وحسب جريدة "الأخبار" فقد راعت المحكمة ظروف التخفيف في إدانة الجاني، اعتبارا لتقدمه في السن، وخلو سجله من سوابق قضائية. وتفجرت وقائع هذه القضية المثيرة ببلدة "أجلموس" نواحي خنفيرة، عندما توصلت مصالح الدرك الملكي بشكاية تفيد بأن فتاة في العقد الثالث من عمرها، تعرضت لاعتداء
اختار متجر التطبيقات "أيتونز" التابع لشركة أبل أغنية "معلم" للفنان المغربي سعد لمجرد كأفضل أغنية في الشرق الأوسط على بعد أيام قليلة من نهاية سنة 2015. ويعود اختيار أغنية "الملعم" كأفضل أغنية عربية نظرا للطلب الكبير عليها من قبل مستخدمي "أيتونز" في مختلف البلدان العربية. ويذكر
وحسب جريدة "الصباح" فإن أن شكاية عالي الهمة، تزامنت مع أبحاث تجريها الشرطة القضائية بولاية أمن الرباط، بتنسيق مع الخلية السبيرانية، لكشف المتهم أو المتهمة، الذي ينشط عبر "فيسبوك"، منتحلا صفة ابنة مستشار الملك للإيقاع بالضحايا في الاحتيال. ولم تكشف الجريدة عن عدد الضحايا
وأوردت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم 11 دجنبر أن المتهم مبحوث عنه بموجب 93 مذكرة بحث على الصعيد الوطني، لتورطه في قضايا اغتصاب جماعي لفتيات بعد اختطافهن، وجرائم قتل واتجار في المخدرات، بالاضافة إلى السرقات الموصوفة. وكان المتهم الملقب بـ "ولد جلول" يقوم باختطاف ضحاياه
ويعد هذا الحفل الأول من نوعه إذ سيصبح تقليدا سنويا بعد ذلك، وقد صهرت على تنظيمه غرفة التجارة العربية البريطانية، ومجلس سيدات الأعمال العرب، ويهدف إلى تكريم أكثر السيدات العربيات تميزا واللواتي تركن أثرا إيجابيا في الساحة الإقليمية والدولية. ومن بين النساء اللواتي تم
وخلال جلسة المحاكمة ظهرت المتهمة في وضع نفسي حرج، لم تستطع معه تبرير أسباب إقدامها على قتل زوجها، قبل أن تأكد أنها كانت في جلسة خمرية مع زوجها بشقتها في حي شعبي وسط العاصمة الرباط، حيث تطورت النقاشات بينهما لتتحول إلى عراك بالأيدي، مضيفة أنها كانت تدافع عن نفسها أمام شراسة
وأجاز أعضاء لجنة العدل والتشريع بالغرفة الأولى تعديل المادة 16 من مدونة الأسرة التي تسمح للقضاة للبت في دعاوي ثبوت الزوجية، بعد أن صوت لصالح هذا التعديل 19 عضوا ينتمون إلى أحزاب الأغلبية العدالة والتنمية، الحركة الشعبية، التجمع الوطني للأحرار، والمعارضة، والأصالة
وقد تم إعلام والد الضحية وهو دركي يوم الاربعاء الماضي عن سقوط ابنه الرضيع على رأسه مما أدى إلى جروح خطيرة نقل على إثرها إلى مصحة خاصة، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بها. وحسب جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم 10 دجنبر، فإن الدركي طلب من الشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية الاقليمية