ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء أن شخصين لقيا مصرعهما وأصيب آخر بجروح بليغة في حادثة سير وقعت صباح اليوم الاثنين بالقنيطرة. وحسب نفس المصدر فإن الحادث نجم عن اصطدام سيارتين خفيفتين بمنطقة الحوزية بالقنيطرة. وتم نقل الجريح إلى المستشفى الجهوي الإدريسي بالقنيطرة.
لم يكن شخص تجاوز عمره 60 سنة يتوقع أنه سيعاقب على جرائمه التي ارتكبها في حق أطفال أبرياء بالحي الذي كان يقطنه بمدينة القنيطرة، بعدما ظل بعيدا عن المتابعات القضائية، حيث كانت العائلات تتستر على أفعاله خوفا من انتشار الفضيحة.
أخلت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بالقنيطرة، الأسبوع المنصرم، سبيل مواطن سعودي، أفرط في شرب الخمر بإحدى حانات مدينة القنيطرة، وأحدث فوضى بداخلها، قبل أن يشرع في سب رجال الشرطة الذين حضروا حينها لاحتواء الوضع.
عاش القطار القادم من فاس والمتوجه إلى مراكش، بين السادسة والنصف والسابعة والربع من صباح اليوم الثلاثاء، حالة استنفار غير مسبوقة، بعدما شنت لجنة مختلطة بعثها مسؤولو المكتب الوطني للسكك الحديدية حملة ضد المسافرين الذين لا يتوفرون على تذاكر القطار.
يجري تكتم شديد في الأسبوعين الأخيرين، حول تجاوزات وصفت بالخطيرة هزت أركان ولاية أمن القنيطرة، من المنتظر أن تكون لها تداعيات سلبية ستخدش، لا محالة، صورة الأمن بعاصمة الغرب، رغم الإجراءات التأديبية التي اتخذتها الإدارة العامة للأمن الوطني في حق عدد من مسؤولي الولاية الذين
لم تخل جلسة محاكمة أب معاق، أدين باغتصاب ابنته القاصر من طرف غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالقنيطرة، أول أمس بـ30 سنة سجنا نافذا، من مشاهد درامية حزينة، دفعت بعض الحاضرين داخل القاعة إلى ذرف الدموع.
أصيب أول أمس جندي خلال تدريب عسكري، تشرف عليه القوات المسلحة الملكية المغربية بضواحي مدينة القنيطرة، نقل على إثر ذلك إلى المستشفى الجهوي، ومنه إلى المستشفى العسكري بالرباط لخطورة حالته.
أعلنت ولاية جهة الغرب الشراردة بني احسن نهار اليوم الاثنين، في بلاغ لها عن اعتماد برنامج عمل يروم الوقوف بشكل جلي وواضح، وانطلاقا من أسس علمية، على أسباب ظاهرة الغبار الأسود الذي يلوث سماء مدينة القنيطرة، ويمكن من التصدي لكل محاولة لتوظيفها لا تستند إلى أي أساس.
فجرت قضية اعتقال مبحوث عنه يلقب "سبع الغابة" ليلة الجمعة المنصرم ، من طرف مصالح الأمن بالقنيطرة، حقائق مثيرة، كشفت عنها التحقيقات، إذ أفضت إلى رفع الغموض عن الكثير من جرائم القتل والاغتصاب، لم تستطع الأجهزة الأمنية تحديد مقترفيها.
تعرضت عضوة قيادية في حزب الاتحاد الدستوري، الثلاثاء المنصرم، لاعتداء شنيع من قبل مجهولين قاموا باختطافها ومحاولة اغتصابها بغابة مجاورة لمدينة سيدي يحيى الغرب.