تمكنت فرق إزاحة الثلوج التابعة للمديريات الإقليمية للتجهيز والنقل واللوجستيك بجهة الشرق، من فتح الطرق "في وقت قياسي" أمام حركة المرور، بعد التساقطات الثلجية الأخيرة التي عرفتها الجهة. وأوضح بلاغ لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، أن عمليات التدخل جاءت عقب
يواصل سكان مدينة جرادة الاحتجاج على الاوضاع الاجتماعية المزرية التي تعيش فيها المدينة للشهر الثاني على التوالي، وفي مسيرة يوم أمس الأحد حمل المحتجون 43 نعشا، تعبيرا منهم عن عدد الضحايا الذين لقوا حتفهم داخل آبار الفحم.
أفادت السلطات المحلية لإقليم الناظور بأن أحد الأشخاص (حوالي 39 سنة)، الذين أصيبوا بالجانب الآخر للمعبر الحدودي المؤدي لمدينة مليلية المحتلة، خلال حادث التدافع الذي شهدته إحدى بوابات المعبر، صباح اليوم الاثنين، والذي تم نقله إلى مستشفى مليلية الإقليمي لتلقي الإسعافات
أفادت السلطات المحلية لإقليم الناظور أن إحدى بوابات الولوج لمدينة مليلية المحتلة شهدت صباح يومه الاثنين 22 يناير 2018 حادث تدافع، خلف إصابة 4 أشخاص بحالات إغماء. وبحسب ذات المصدر فقد تم نقل المصابين الأربعة إلى المستشفى الحسني بالناظور، حيث غادر ثلاثة من بينهم المستشفى بعد
وزعت المحكمة الابتدائية بمدينة بوعرفة يوم أمس الخميس، 42 شهرا نافدا على سبعة معتقلين على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها منطقة تندرارة، فيما ينتظر أن تصدر المحكمة قرارها في حق معتقل آخر نهار اليوم الجمعة.
تستمر الاحتجاجات في مدينة جرادة منذ نهاية شهر دجنبر الماضي، وتحاول السلطات المحلية في المدينة ومجلس جهة الشرق تهدئة المحتجين عبر الإعلان عن توفير بعض فرص الشغل، وهو ما ينظر إلىيه بعض نشطاء الحراك بعين الريبة والشك.
علم لدى السلطات المحلية بإقليم الناظور أن شخصا كان يوجد رهن الحراسة النظرية بسرية الدرك الملكي بالعروي بتهمة ممارسة العنف ضد زوجته، وضع حدا لحياته شنقا اليوم الثلاثاء بمقر هذه الوحدة. وأضاف المصدر ذاته أن المعني بالأمر وضع حدا لحياته شنقا بواسطة قميصه الذي ربطه إلى
تدخلت القوات العمومية يوم أمس بمنطقة تندرارة، لتفريق احتجاجات اندلعت بعد دهس شاحنة طفلا في مقتبل العمر وتأخر سيارة الإسعاف في الحضور إلى عين المكان ما أدى إلى وفاته، وفي الوقت الذي تتهم السلطات المحلية المحتجين بخرق القانون، يطالب هؤلاء بمحاسبة من وصفوهم بالمتسببين في
بعد مرور أسابيع قليلة على انهيار منجم للفحم بجرادة ومصرع شخصين بداخله، انهار منجم آخر لاستخراج الرصاص في جماعة قروية لا تبعد كثيرا عن المدينة ذاتها، فوق رؤوس أربعة أشخاص، ولحسن الحظ لم يخلف الحادث ضحايا أو إصابات.
أغلقت شركة "مفاحم المغرب" بجرادة أبوابها، بعدما فشلت في زيادة إنتاجها، وخلفت وراءها مئات من عمال المناجم دون عمل. ومن أجل كسب لقمة العيش غادر بعضهم المدينة، فيما فضل آخرون البقاء والتكيف مع الواقع الجديد.