بعد دخولهما في إضراب مفتوح عن الطعام، حملت عائلتي الصحافيين المعتقلين احتياطياً، عمر الراضي وسليمان الريسوني، الدولة مسؤولية ما قد يترتب عن هذا الإضراب.