قال المجلس الوطني لحقوق الانسان إن محاكمتي الريسوني والراضي أجريتا وفق القانون، وأدان حملة التشهير، التي كان ضحيتها المشتكية والمشتكي في هاتين القضيتين.
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء الصحافي سليمان الريسوني، بالسجن همس سنوات نافذة، بتهمة "هتك العرض بالعنف والاحتجاز".