أعلن محمد بن سعيد أيت إيدر، خلال حفل تقديم كتابه الجديد بمدينة الدار البيضاء، عن مبادرة جديدة وقعت عليها 152 شخصية سياسية وثقافية واجتماعية ومدنية وبعض الوجوه البارزة أثناء مقاومة المستعمر، من البلدان المغاربية، وذلك للتضامن مع الحراك الشعبي في الجزائر، والدعوة لبناء
تم إغلاق مناجم الفحم بمدينة جرادة بشكل نهائي سنة 2001 بقرار اتفق عليه بين النقابات و الحكومة بتاريخ 17 فبرايرمن سنة 1998، ونص الاتفاق عل تطوير المدينة، ولكن بعد مرور 16 عاما، لازالت المدينة على حالها، مما دفع الشبان العاطلين عن العمل إلى العودة إلى المناجم لاستخراج الفحم في ظروف
مواطنون من جميع مناطق المملكة يتوجهون نحو الحسيمة للمشاركة في مسيرة 20 يوليوز المرتقبة و التي سبق لعمالة المدينة أن أعلنت عن منعها، تابعوا مستجدات الأحداث بالحسيمة