في بداية السبعينات قرر اليهود من أصل مغربي الثورة على التمييز الممارس في حقهم داخل إسرائيل، وأسسوا تنظيما أطلقوا عليه اسم الفهود السود، ليجبروا الحكومة على مناقشة مطالبهم.
بعد حديث مسؤولين إسرائيليين عن سعي الدولة العبرية إلى مطالبة دول عربية منها المغرب بتعويضات تصل قيمتها إلى 250 مليار دولار، عن ممتلكات اليهود الذين تم طردهم بعد إعلان قيام إسرائيل، خرج ابراهام العرار رئيس الاتحاد الكندي لليهود السفارديم عن صمته وقال إن اليهود المغاربة لم
حصلت سيدة يهودية مغربية تبلغ من العمر 80 سنة، من مواليد مدينة تطوان، على الجنسية الاسبانية بموجب القانون الذي أصدرته الحكومة الاسبانية والذي يسمح لأحفاد اليهود السفارديم الذين طردوا من البلاد عام 1492 بالحصول على الجنسية الاسبانية دون التخلي عن جنسيتهم الأولى.