انطلق حلم مريم الكردوم من قرية تامراخت الساحلية القريبة من مدينة أكادير وهي طفلة صغيرة، ليكبر وينمو مع توالي الأيام، حيث تحدت الأعراف والظروف والإصابات لتحجز لها مكانا بين كبار رياضي الركمجة، تنافسهم لصعود منصات التتويج داخل المغرب وخارجه.
بدأ ولع الحسين تفرط برياضة ركوب الأمواج في سن صغيرة، وما لبت أن فرض اسمه في هذه الرياضة في المملكة وانضم للمنتخب المغربي، لكن ولضيق الأفق قرر الهروب من مقر إقامة المنتخب في البرتغال، لينضم بعد ذلك إلى الجامعة الاسبانية لركوب الأمواج في برشلونة وهو في سن السابعة عشرة، ويطمح
افتتح عدد من عشاق الألعاب والرياضات المائية ناديا لتعليم ركوب الأمواج بمدينة طرفاية، لدعم الشباب خاصة وأنه يتم التركز على تعليم الأطفال. لكن ركوب الأمواج في هذا النادي ليس رياضة فقط وإنما أكثر من ذلك.